هذه الثمانية جميلة، يحبها الله تعالى منك
... معتمدا بقلبك عليه! لا ترى غيره فاعلا..
متطهرا نقيا طيب الحال والأثر ... فلتكن ظاهرا وباطنا!...
وللنظافة أثر في الإجلال و التهيؤ والقبول.
وللطهر أثر في السلوك والاختيار والذوق...
وكل يصب في الإدراك والتطبيق.
منصفا عادلا، ولو على نفسك ومشاعرك وعاطفتك لصالح خصمك، وهذا عزيز.
توابا أوابا عؤودا راجيا خاشيا راهبا مداوما منكسرا راغبا ..
مقاتلا مخلصا! صاحب قضية وحامل رسالة، لا عادة ولا وراثة ولا حمية ولا تكسب معنوي أو مادي...
صافا نفسك في سبيله كلبنة في بنيان وسهم في كنانة... صلابا وكفاءة وجمالا للنظم، وقوة وإنكارا للذات..
مصابرا فصابرا مصطبرا، قيد نفسه فقادها، وهذبها فعبر بها النهر... إلا من اغترف غرفة بيده.
تقيا متحسسا مرهف الحياء من رب السماء مجتهد النفس لا يدمن المساحات الرمادية ولا يزهد في معالي الأمور
محسنا لا يرضى إلا بالإتقان والجمال والتجويد والعطاء والارتقاء في الإيمان - وأوله العلم- وفي المعاملة مع الخلاق العليم ومع الخلق أجمعين.
... معتمدا بقلبك عليه! لا ترى غيره فاعلا..
متطهرا نقيا طيب الحال والأثر ... فلتكن ظاهرا وباطنا!...
وللنظافة أثر في الإجلال و التهيؤ والقبول.
وللطهر أثر في السلوك والاختيار والذوق...
وكل يصب في الإدراك والتطبيق.
منصفا عادلا، ولو على نفسك ومشاعرك وعاطفتك لصالح خصمك، وهذا عزيز.
توابا أوابا عؤودا راجيا خاشيا راهبا مداوما منكسرا راغبا ..
مقاتلا مخلصا! صاحب قضية وحامل رسالة، لا عادة ولا وراثة ولا حمية ولا تكسب معنوي أو مادي...
صافا نفسك في سبيله كلبنة في بنيان وسهم في كنانة... صلابا وكفاءة وجمالا للنظم، وقوة وإنكارا للذات..
مصابرا فصابرا مصطبرا، قيد نفسه فقادها، وهذبها فعبر بها النهر... إلا من اغترف غرفة بيده.
تقيا متحسسا مرهف الحياء من رب السماء مجتهد النفس لا يدمن المساحات الرمادية ولا يزهد في معالي الأمور
محسنا لا يرضى إلا بالإتقان والجمال والتجويد والعطاء والارتقاء في الإيمان - وأوله العلم- وفي المعاملة مع الخلاق العليم ومع الخلق أجمعين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق