لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
الأحد، 25 مارس 2018
من أقوال الشيخ محمد عبده.. اقتباس
الشيخ محمد عبده هنا يحاكي أو يحكي أبا حامد الغزالي، عارضا إحدى العلل المركزية، والتي تتسع لتفسد الإيمان ذاته، وتضيع حقيقته وحرارته الدافعة الدافقة، وتعيق رؤيته واستيعاب الدين أصلا بعد أن أفسدت الدنيا ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق