قال الأستاذ يوما:
لا تقل أن المصيبة أتتك في وقت غير مناسب، وعليك بالتحامل على نفسك، وتهيأتها لامتحانات متتالية على ظهر الأرض، لتنجو في بطنها
**واعلم أن أغنى الناس يختبر، وكل له عالمه وألمه
**وأن قلبك بالشهوات ممتحن، فخذ من الحلال عوضا، واقنع به وتهذب
**وتأهل للضغوط والفقد والمغريات! واستبشر ببشريات الصابرين الثلاث من رب البريات
**وفر من القانطين السوداويين السلبيين فرارك من المجذومين
**سل نفسك دوما ماذا تزودت من الخير والعلم والتقوى هذا اليوم
**ولا تهمل من يزودك بكلمة طيبة تقويك، ولا أن تعين من يحتاجها من لسانك أنت
**سل الله تعالى العافية،
وكن قويا مستعدا متأهبا للشدائد
(واصبر على ما أصابك إن ذلك من عزم الأمور) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق