لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
الأحد، 20 أغسطس 2017
الكبر والتحزب والتعصب
يصعب على العقلاء تفهم ظواهر كالكبر والتعصب والتحزب المنتن والعناد! ، فهي حالة نشوة أو نزوة ضارة وباطلة وعبثية في كذبها، وهي منطلق ودافع للشر المطلق، كأنها لحظة أزلية أبدية من الشر، لهذا كان الحرمان الأبدي من الجنة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق