ما الذي يدفع ولدا ذكرا للدخول وسط حوارات البنات والتضاحك، أليست هذه رقاعة ومخالفة للأخلاق والأدب، ولو قلنا أن عليهن اللوم في عدم تحري الخصوصية،فهل يعفيه هذا من رائحة الانتهازية والاختلاس وخيانة الأمانة؛ كالذي في قلبه مرض، ممن يتتبعون الغافلات والضعيفات، وهذا يتجاوز انعدام المروءة وقلة الحياء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق