لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
السبت، 6 فبراير 2016
"لا تيأسوا أن تستردوا مجدكم… فلربَّ مغلوبٍ هوى ثمَّ ارتقى…
مَدَّتْ له الآمال من أفلاكها…
خيطَ الرجاء إلى العلا فتسلَّقا…
فتجشَّموا للمجد كلَّ عظيمة…
إني رأيت المجد صعب المرتقى… "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق