ممثلي الإيطاليين صوتوا دينوقراطيا بالأمس 25-2-2017 على تقنين زواج الشواذ ، بأغلبية 173 متفحشا, في مقابل 71 متفرجا،
والشاهد أنهم آخر الأوربيين الغربيين في قاطرة من عمل عمل قوم لوط عليه السلام-
أولا: اعتبروا الشذوذ مرضا يستحق التربيت والهدهدة، بدل ما في كتابهم وثقافتهم، وما في ركائز الأخلاق عبر آلاف السنين، ثم قالوا هذا هو العلم...
ثم قالوا مرحلة يمر بها في طفولته، وينبغي ألا تستمر! وهذا هو العلم
ثم عادوا وغيروا ومحوا الشذوذ من الأمراض النفسية والعضوية، وقالوا هذا هو العلم ! وأنكروا المكون الروحي والأخلاقي والديني! واعتبروا الإنسان غدة لعابية تمتلئ وتفيض!
ثم عادوا وقالوا نشرع دينيا" بعد إنكار الدين وإخراجه من المسألة علميا وعمليا " ! فنبارك أن يتزوج الشواذ رسميا وفي الكنيسة بالرباط المقدس!
ثم قالوا بل من حقه أن يكون قسأ نائبا عن الرب تعالى! حاشا وكلا...
فضلا عن أن يكون رئيسا قائدا!
"أصلا تم تكذيب قصة الجينات بمقارنة التوائم المتماثلة حين تختلف تربيتهم عن بعضهم" المهم جاءت المرحلة الأخيرة، وهي السماح للشواذ بالتبني.. فرفضوها في بعض البلدان، ولم يطق برلمانهم السماح بها لأول وهلة، واستثناها من حقوق الزوجية الكلبية عندهم، فكيف تربي طفلا بريئا وسط ذكرين! أوبين أنثيين متزاوجين بالسحاق كالشياطين!، وتسلبه خياراته في النشأة وسط شكل فطري -يسمونه طبيعيا- بين أب وأم أو أحدهما، في إطار النسق العام للحياة فيزيائيا وكيميائيا ومعنويا..
يعني تسلسل تقنين القذراة بعد تبريرها بالضغوط الرأسمالية على الإعلام والعمالة يدلان على شعورهم بالتخوين وبالقذارة الداخلية...وهم آخر بلد بغرب أوروبا في هذا المسار، ويشترطون السماح بهذا لتنضم للاتحاد..ثم يقولون أنتم لا ترون فينا غير الزنا والشذوذ!
The Italian Senate on 25 February approved a bill legalizing civil unions for same-sex couples. The adoption of the draft voted 173 Senator, against — 71. The bill still needs to approve the lower house of Parliament. Prime Minister Matteo Renzi called the vote historic
والشاهد أنهم آخر الأوربيين الغربيين في قاطرة من عمل عمل قوم لوط عليه السلام-
أولا: اعتبروا الشذوذ مرضا يستحق التربيت والهدهدة، بدل ما في كتابهم وثقافتهم، وما في ركائز الأخلاق عبر آلاف السنين، ثم قالوا هذا هو العلم...
ثم قالوا مرحلة يمر بها في طفولته، وينبغي ألا تستمر! وهذا هو العلم
ثم عادوا وغيروا ومحوا الشذوذ من الأمراض النفسية والعضوية، وقالوا هذا هو العلم ! وأنكروا المكون الروحي والأخلاقي والديني! واعتبروا الإنسان غدة لعابية تمتلئ وتفيض!
ثم عادوا وقالوا نشرع دينيا" بعد إنكار الدين وإخراجه من المسألة علميا وعمليا " ! فنبارك أن يتزوج الشواذ رسميا وفي الكنيسة بالرباط المقدس!
ثم قالوا بل من حقه أن يكون قسأ نائبا عن الرب تعالى! حاشا وكلا...
فضلا عن أن يكون رئيسا قائدا!
"أصلا تم تكذيب قصة الجينات بمقارنة التوائم المتماثلة حين تختلف تربيتهم عن بعضهم" المهم جاءت المرحلة الأخيرة، وهي السماح للشواذ بالتبني.. فرفضوها في بعض البلدان، ولم يطق برلمانهم السماح بها لأول وهلة، واستثناها من حقوق الزوجية الكلبية عندهم، فكيف تربي طفلا بريئا وسط ذكرين! أوبين أنثيين متزاوجين بالسحاق كالشياطين!، وتسلبه خياراته في النشأة وسط شكل فطري -يسمونه طبيعيا- بين أب وأم أو أحدهما، في إطار النسق العام للحياة فيزيائيا وكيميائيا ومعنويا..
يعني تسلسل تقنين القذراة بعد تبريرها بالضغوط الرأسمالية على الإعلام والعمالة يدلان على شعورهم بالتخوين وبالقذارة الداخلية...وهم آخر بلد بغرب أوروبا في هذا المسار، ويشترطون السماح بهذا لتنضم للاتحاد..ثم يقولون أنتم لا ترون فينا غير الزنا والشذوذ!
The Italian Senate on 25 February approved a bill legalizing civil unions for same-sex couples. The adoption of the draft voted 173 Senator, against — 71. The bill still needs to approve the lower house of Parliament. Prime Minister Matteo Renzi called the vote historic
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق