بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
"إِذا المَرءُ لَم يَغشَ الكَريهَةَ أَوشَكَت ** حِبالُ الهُوَينا بِالفَتى أَن تَقَطَّعا"
(المرء=القطر=الكيان=الشخصية الاعتبارية سواء كان عالميا وإقليميا ومحليا، ولم تعد هناك فوارق بين المحلي والدولي في عصر التداخل التام )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق