والمدد الرباني لا يترك صادقا ساعيا، بل تغمره الألطاف أينما كان.
.. وكل الأمم ساعة المصائب تسأل سؤال منهج الحياة وسؤال الهوية الإعلامية والثقافية والخطاب الذي يصنع الرجال والنساء، وليس هذا حكرا على أمة، لكن أهل الحق والثقة أولى بالجدية وبفهم الدين والتاريخ بدقة، وبالتفوق في فهم الواقع، والعمل لإبداع حلول علمية وتخطيطية.
..
وبدون الشجاعة والثبات على الخيارات الأنبل والمداومة
بوقود الإخلاص.
مع تجاوز سجون الشهوات المجتمعية ونمط الحياة المستعبد وتجاوز مقاربات الجبن والحكمة المفتعلة الراكدة
والتهور غير المأذون به بحساب"فليس كل الانطلاق خطأ بل بعضه واجب حسب المقام".. بدون ما سبق يصعب الاقتراب من الحل.
مع العمل على تحقيق القناعة وتفعيل البساطة في الدنيا للتخفف والتركيز على الأهم..
.
#نداء_الوعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق