الثلاثاء، 9 أبريل 2024
الإيمان يتحدى
سبحان الله.. الغلاف الجوي الخارجي للشمس، يسميه الفلكيون الإكليل، عادة ما يكون محجوبا بوهجه الشديد. ومعه ظاهرة يسميها الفلكيون الشواظ الشمسي، تمتد من الشمس بينما كانت خلف القمر.. الصور عن بي بي سي. التي عميت عن جوهر المشهد، ولم تكن حتى حيادية بين "الرؤية" المتكاملة، والنظرة العمياء! النظرة غير المبصرة.. حالة الرصد السطحي الجزئي الناقصة القاصرة الجاحدة، وهكذا كما يقول البروفيسور كريستوفر كلوهسي أنهم بأوروبا يدعون الحيادية ولكنهم عمليا يضطهدون ويمنعون حتى كاثوليكيا مثلي أو مسلما من ذكر نظرة الايمان ولو كرأي ووجهة نظر للكون والطبيعة والاجتماعيات، فيقصى أو يهمش الشخص، ويمنع ذكر تفسير غير إلحادي وأحيانا غير غربي ، ويفرض كأنه أعمق حقيقة مطروحة وكأنه كل شيء وكأنما عرضت كافة جوانب المشهد المهيب الجليل..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق