اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
خَفّفِ الوَطْء.. ما أظُنّ أدِيمَ
الأرْضِ إلاّ مِنْ هَذِهِ الأجساد
..
سر إن استطعت في الْهَوَاءِ رُوَيْدًا
لَا اخْتِيَالًا عَلَى رُفَاتِ الْعِبَادِ
..
امْننْ عليّ بتوبةٍ تمحو بهــــــا
ما كان مني في الزمـــان الأول
..
..
فيا ليت شعري هل يخف وقاره
اذا صار أخذ في القيامة كالعهن
... دعاكم إلى خير الأمور محمد
وليس العوالي في القنا كالأسافل
.. هداكم إلى تعظيم من خلق الضحى
وشهب الدجى من طالعات وآفل
..
والزمكم ما ليس يعجز حمله
أخا الضعف من فرض له ونوافل
..
وحث على تطهير جسم وملبس
وعاقب في قذف النساء الغوافل
وحرم خمراً خلت ألباب شربها
من الطيش ألباب النعام الجوافل
...
خلق الناس للبقاء فضلت
أمة يحسبونهم للنفاد..
انما ينقلون من دار أعمال
إلى دار شقوة أورشاد..
ضجعة الموت رقدة يستريح
الجسم فيها والعيش مثل السهاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق