أولا محوا الشذوذ من الأمراض النفسية
وهذا يثبت أنه ليس خللا من الجينات!
لكنهم يريدون أن يقولوا/ تنوع! رغم أنه حادث على البشرية ومخالف لسنن البقاء ومتفاقم
عددا بالدعاية كأي ذنب وهاجس
ثم قالوا يتزوج الشواذ رسميا
ثم صمموا أن يتزوجوا في الكنيسة رغم أن الرب ضد ذلك قولا واحدا
ثم قالوا من حقه أن يكون قسا!
ثم أن يكون رئيسا
وأصلا تم تكذيب قصة الجينات بمقارنة التوائم المتماثلة حين تختلف تربيتهم عن بعضهم
يعني هو مسار لتقنين القذراة وتبريرها مما يدل على شعورهم بالتخوين المبرر والتدني والقذارة الداخلية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق