"لما نظرت الرسالة للشافعي أذهلتني"
الإمام عبد الرحمن بن مهدي
وقال أيضا:
"ما أصلي صلاة إلا وأنا أدعو للشافعي فيها"..
وقال مثله الإمام أحمد رحمهم الله تعالى جميعا
وقال ابن هشام عالم النحو وصاحب كتاب السيرة الأشهر:
"طالتْ مجالستنا للشافعي، فما سمعت منه لحنةً قط، ولا كلمةً غيرُها أحسنُ منها"
"الشافعي كلامه لغة يُحتَج بها"
وقال الجاحظ، الأديب الأكبر:
فلم أرَ أحسن تأليفًا من الشافعي، كأن لسانه يَنظِم الدُّرَّ".
أوصي طالب الحق بقراءة كتاب الرسالة للشافعي رحمه الله تعالى ليستضيء بما ورثه النبي صلى الله عليه وسلم للصحابة وتابعيهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق