"لوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا ۚ فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ (22)"
كنت أرى عواصمنا تحترق بسكانها الواحدة تلو الأخرى، ولا توجد قوة دولية تحميهم، فالإسلام غائب والملل الأخرى تبارك أو لا تبالي
أو تذر الرماد في العيون باستنكار لا يرقى إلى واحد في المليون مما تفعل لو كانوا من بني نحلتها..
الرأسمالية توقد الحطب واليسار ينفذ، أو يتبادلان الأدوار..
كنت أشاهد حاجة البشرية لنموذج إسلامي بحق، أمين وقوي ومسؤول .
نموذج عالمي وعادل ينحاز للقيم ويطهر الأرض
وكنت أرى عجز إلحادهم عن إنقاذ الأرض، وفشل علمنتهم في تكوين أمة واعية أين تقصف طائراتها هي ومن ترعى ومن تمنع من الجلادين والجلاوزة والسفاحين...
أمة مسؤولة عن مجازر جيشها وعن تواطئه وحرصه على تحقيق توازن لنفسه ولو أزهقت أرواح الملايين وهو يتفرج ولا يبالي،
أمة تعلم أن الليبرالية فشلت في أن يعلم الديمقراطيون بحقيقة دورهم المباشر والضمني في المحارق وفي إبادة بني آدم خارج بقعتها. وفي تجريف هويتهم وثقافتهم والعبث بشخصيتهم وامتصاص مقدراتهم وثرواتهم وتلويث أراضيهم ..فضلا عن أن يمنعوا هذا الدور ، باعتبارهم بشرا مشاركين في حكم وتوجيه مؤسساتهم ،التي تقوض الحياة والقيم باسمهم،
تلك التي تتفرج حين يباد الملايين منا، ولا تتحرك لمنع هذا إلا لو كان الموتى من نفس ملتهم ولون بشرتهم ومن نفس هويتهم الوثائقية،
كانت مؤسساتهم تتواطأ مع هذا الخراب الرهيب وتتململ حتى يفرغ الجزار ثم تستغل محاسبته كورقة لتحقيق مصالحها الذاتية على مذبح أطفالنا،
وهذا هو عبث الأمم التي تدعي الرقي والإنسانية ..هذا هو توحشها على غيرها بالتجاهل أحيانا وبهدمها بلادهم على رؤوس ساكنيها. أحيانا .
ويوما ما قال الدكتور المسيري ما معناه أن هناك مطلقا واحدا هو كلام اللّه ..وأن الإيمان باللَّه هو الركيزة الأساسية لكل شيء، الركيزة الأساسية للتواصل بين الناس، لضمان أن الحقيقة حقيقة فإن نُسِي اللَّه ركيزة الكون كلها تنتهي.
كنت أرى عواصمنا تحترق بسكانها الواحدة تلو الأخرى، ولا توجد قوة دولية تحميهم، فالإسلام غائب والملل الأخرى تبارك أو لا تبالي
أو تذر الرماد في العيون باستنكار لا يرقى إلى واحد في المليون مما تفعل لو كانوا من بني نحلتها..
الرأسمالية توقد الحطب واليسار ينفذ، أو يتبادلان الأدوار..
كنت أشاهد حاجة البشرية لنموذج إسلامي بحق، أمين وقوي ومسؤول .
نموذج عالمي وعادل ينحاز للقيم ويطهر الأرض
وكنت أرى عجز إلحادهم عن إنقاذ الأرض، وفشل علمنتهم في تكوين أمة واعية أين تقصف طائراتها هي ومن ترعى ومن تمنع من الجلادين والجلاوزة والسفاحين...
أمة مسؤولة عن مجازر جيشها وعن تواطئه وحرصه على تحقيق توازن لنفسه ولو أزهقت أرواح الملايين وهو يتفرج ولا يبالي،
أمة تعلم أن الليبرالية فشلت في أن يعلم الديمقراطيون بحقيقة دورهم المباشر والضمني في المحارق وفي إبادة بني آدم خارج بقعتها. وفي تجريف هويتهم وثقافتهم والعبث بشخصيتهم وامتصاص مقدراتهم وثرواتهم وتلويث أراضيهم ..فضلا عن أن يمنعوا هذا الدور ، باعتبارهم بشرا مشاركين في حكم وتوجيه مؤسساتهم ،التي تقوض الحياة والقيم باسمهم،
تلك التي تتفرج حين يباد الملايين منا، ولا تتحرك لمنع هذا إلا لو كان الموتى من نفس ملتهم ولون بشرتهم ومن نفس هويتهم الوثائقية،
كانت مؤسساتهم تتواطأ مع هذا الخراب الرهيب وتتململ حتى يفرغ الجزار ثم تستغل محاسبته كورقة لتحقيق مصالحها الذاتية على مذبح أطفالنا،
وهذا هو عبث الأمم التي تدعي الرقي والإنسانية ..هذا هو توحشها على غيرها بالتجاهل أحيانا وبهدمها بلادهم على رؤوس ساكنيها. أحيانا .
ويوما ما قال الدكتور المسيري ما معناه أن هناك مطلقا واحدا هو كلام اللّه ..وأن الإيمان باللَّه هو الركيزة الأساسية لكل شيء، الركيزة الأساسية للتواصل بين الناس، لضمان أن الحقيقة حقيقة فإن نُسِي اللَّه ركيزة الكون كلها تنتهي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق