قال لي/
صحيح أن سفور الشر مؤلم وفيه تجبر زائد، لكن هذا التكبر صفعة قوية لنفيق
الوجع خير من منح فرصة لإحسان الظن بالأشرار..
كشف الشر عن تبجحه ووقاحته ينهي فكرة المعالجة التحفظية "وهي مهنة المتميعين وذوي الورع البارد والمنتفعين ودراويش الضلالة"
فعسى أن تولد من صدمة الواقع وحجم السقوط تصورات أكثر جدية وحرية وحدية، وأن تنتهى الفلسفة المضيعة للوقت والفرص، والمهدرة للملل! والمقدرات والأعمار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق