وترتكز الحقوق للمرأة عند الفيمينزم اللاديني العربي والغربي على: خلع الملابس، والزنا والاجهاض للنفس التي حرم الله، وتجريم الختان مع تقنين الترقيع والسحاقية، وتقويض النسل بتقليل الفترة الإنجابية ودعم الموانع، والتنصر تجويعا، أما حريتها الحقيقية وكرامتها وحقوقها العملية في المواصلات والضمان الاجتماعي فشكليات؛ بل مجرد حياتها لو كانت مسلمة فلا، ناهيك عن تحسين معيشتها وسط الانسحاق وتطوير ثقافتها للاختيار لا مسخها قسرا تجاه التغريب... فتصبح بين نار قهر يلبس ثوب الدين والعرف الطيب زورا ونار جهنم خالدين فيها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق