قال الجد لحفيده لا تحزن، ألم تقرأ في العطائية "صبرهم على ما جرى علمهم بأنه سبحانه يرى"، لا تأس ولا تقلق ولا تذهب نفسك ...هو الله... تعالى شأنه ووسع كل شيء علما، يعلم حالك علم اليقين، ويعلم ما بك أكثر من علمك أنت بنفسك... ويعلم الحقيقة المطلقة الكاملة يقينا، ووحده الله تعالى لديه الجزاء . . الأوفى . . ولديه العفو الأتم الأكمل . .
. و بيديه مقاليد السماوات والأرض ومفاتح القلوب! وجلاء البصائر وعلم الغيوب وإليه تصير الأمور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق