بحث هذه المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 29 أبريل 2025

في مثل هذا اليوم

إن جل ذنبي أنت تغفره

وكل عيبي أنت تستره

 

قد فاض رزقي كيف أشكره!

في ظل جودك لست أنكره.

 

وكل كسري أنت تجبره

 ونور كوني أنت تنشره

 

كلمات
إسلام المازني


هو البعد عن القرءان يا سيدي..وأين التدبر من الورد اليومي؟
 ألم يوصف من لم يتدبر بأنه يخشى أن يكون
 قلبه مقفلا مغلفا موصدا منكوسا؟ 
وقد خوطب حتى غير المسلم بالتدبر! أفيحرم منه المسلم؟
وهل يراد التدبر لذاته أم لاتخاذ المواقف والعمل بمقتضاه؟ 
وإلا فلماذا عاتب الحق من يتخذ مواقفا سيئة أو لا يتخذ مواقفا
في وقت وجوبها بأنه كأن لم يتدبر أو قلبه مقفل فلا يدخله النور...
والحديث هنا عن كبريات المواقف والاختيارات في الحياة ..

,,,,, 
,,,, 
,,, 
لا ينبغي دفن الرأس ولا عدم مواجهة الحقيقة ولا عكس الحقائق ولا فتح باب ادعاء كل أحد بأنه النجاشي وتكون العبرة بالثقة والنوايا الحسنة؟؟ فما ضوابط الإكراه؟ أعلنوها وأرونا تنزيلها واقعا، وما هو تكييف الدار إذا؟ وتكييف المؤسسات.؟ وقد خاطب كل فئة شعبية بخطاب مطمئن لها؟ فمن يستضعف من؟ وهل قلتم لهم لا يصح لكم دين بدون رد إلى كتاب الله ونصرة فنخروا كالبطارقة وحاصوا حيصة حمر الوحش ؟ وعلم الناس رؤوسهم من أقدامهم ما ينتظرهم ومن معهم ومن عليهم وماذا يراد منهم وما ثمنه؟ وما هو المزمع عمله أصلا لتطبيق العقيدة وليس تطبيق الشريعة ؟ ولو بعد مائة عام؟ ما هو المستهدف نريد معرفته نظريا..ما هو المقصود بقوله ليس الأن ..ماذا سيكون أصلا اكتب دستورك وأرنا رؤيتك وفهمك وموقفك ومذهبك في الفهم وما تسعى إليه يوما...ليرى الناس عقيدتك وسماحتك وخارطة طريقك وجدولك ...؟ تطبيق الإسلام وليس الشريعة ما مفهومه؟ هل سيغير النظام السياسي الداخلي وضوابط الديمقراطية أو السياسة الخارجية والإعلام والتعليم والثقافة وهوية الكيان ورسالته وصبغته وتوجهه العام من تكنوقراط لا ديني أصم لتوفير اللقمة والكسوة إلى نظام به جناح مادي وروحي رسالي حضاري قيمي وصاحب قضية؟

https://www.facebook.com/share/p/1GvyWtS4Pq/

https://www.facebook.com/share/p/1Bj1c1WbNt/

https://www.facebook.com/share/p/1DZNuMsMap/

https://www.facebook.com/share/p/1626dYq6Mv/


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق