بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 11 أبريل 2025

من يعيبون بعض الفتاوى الناقصة دون غيرها

 صحيح أن حسابات الميادين ينبغي أن تكون معتبرة، ولكن: هي ليست دوما كحسابات الشركات والصفقات / ولا بنسبية الطرف الآخر ..


. لا تصف الإعاقة المفتعلة نتيجة (معتقدات وخيانات وولاءات وتعجيز متعمد وخيارات ومنع وغير ذلك) بأنها عجز وعذر، وفقط. ةكأنك تصف كارثة بيئية وتغيرا في الكون، مما يعطينا رخصة للتخدير. ،ولا ينبني عليه رؤية لحجم الباطل وغربة الحقيقة وبطلان شرعيات كثيرة تتربح مما تهدمه ..


الفارق بين المعذور وغيره كبير. ومن السهل رؤية من يتكلم ويعمل لتعلم من الإعلام والتعليم وغيرها هل يبني ويحاول أم يخرب.


سواء الإعاقة المحلية أو الإقليمية أو العالمية فكلاهما دليل على وجوب العمل والسعي لتكوين أرضية تهدم الإجرام العالمي والمحلي، فكريا وماديا. حركة تبني وتحسن وتطور النظام العالمي ليكون أقرب إلى العدالة.. وهذا لا يكون بمناهج يضعها لك وكلاء يحددون لك الممنوع... المناهج السوية يجري فيها العمل على إزالة الموانع بعد فهمها وترتيبها. وهذا يكون بوضوح. أو تصمت ولا تعيب طرفا واحدا سمح لك بنقضه.. البدء لا يكون بتضليل في الوصف والمطلوب والطريق والثمن.


#نداء_الوعي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق