موعظة رمضان ٧
منقول من تفسير القرطبي رحمه الله تعالى، بدون السياق لأن جمال الدعوات هو الشاهد المقصود، لأحاول الاستضاءة بعموم اللفظ ونفاسة المعنى، وبعظمة الثناء وجلاله، وهكذا يكون سجود الوجود...بالافتقار. وكله موجب لتوحيد الرجاء وللخضوع وللكفر بالأنداد، ومن ثم الحث على الطاعة والسير إلى الله تعالى... وكم تتنزل السكينة والطمأنينة بفضله ورحمته سبحانه عند الحرص على تحري الصواب علميا وعمليا وتحري الإخلاص قلبيا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق