قال:
أوليست عبرة.. فماذا كنت تنتظر...
ألا يعلو العفن سطح الجيف عادة..
قال:
نعم.
صدق القائل
(("ذهب الإنجليز الحمر
وجاء الانجليز السمر..."
"على الداخل ديكتاتورية وللخارج سكرتارية.."
"جيوش الاحتلال الثانى.."))
تموضع الاستعمار تاركا إياها حامية! لكنها محلية ..
الاستقرار عندهم يعني الركود، ورسالتهم التربح وحماية الفساد الممنهج والتخريب المتعمد والزحام المفتعل.
وزارة تعليم وظيفتها التجهيل والتضليل والتسطيح.
ووزارة زراعة لإذلال المزارع وتسميم الزرع وسرطنته بالمخصبات المهندسة والمبيدات المحرمة ولتقييد الأداء لمنع الاكتفاء...
إدارة محلية لتقنين الرداءة ومنع النظافة، ولتكريس الفوضى القاتمة والانهيار المستمر.
وزارة ثقافة مهمتها تقليص عدد المثقفين الحقيقيين،
ونشر المسخ الذهني والانسحاق والاستلاب وتقويض الثقافة الحقيقية، ونشر الغزو الفكري والهزيمة النفسية واللاأدرية.
وأوقاف رتيبة لتجريف الدين واختزاله وتجفيف منابعه وحرف مساره، وإضفاء مشروعية على كل دركة وتسافل طاغوتي والتهوين من شأن شركيات الحكم والولاء والطاعة وحتى النسك.. ، ومنع فقه التغيير والثورات والإنكار والتدافع، والإبقاء على حالةشلل وارتباك في الفهم، وبعد عن الجوهر وعن المعالم الحقيقية للدين، والإلحاح لتزوير المفاهيم تحت اسم التطوير والتجديد...
أوليست عبرة.. فماذا كنت تنتظر...
ألا يعلو العفن سطح الجيف عادة..
قال:
نعم.
صدق القائل
(("ذهب الإنجليز الحمر
وجاء الانجليز السمر..."
"على الداخل ديكتاتورية وللخارج سكرتارية.."
"جيوش الاحتلال الثانى.."))
تموضع الاستعمار تاركا إياها حامية! لكنها محلية ..
الاستقرار عندهم يعني الركود، ورسالتهم التربح وحماية الفساد الممنهج والتخريب المتعمد والزحام المفتعل.
وزارة تعليم وظيفتها التجهيل والتضليل والتسطيح.
ووزارة زراعة لإذلال المزارع وتسميم الزرع وسرطنته بالمخصبات المهندسة والمبيدات المحرمة ولتقييد الأداء لمنع الاكتفاء...
إدارة محلية لتقنين الرداءة ومنع النظافة، ولتكريس الفوضى القاتمة والانهيار المستمر.
وزارة ثقافة مهمتها تقليص عدد المثقفين الحقيقيين،
ونشر المسخ الذهني والانسحاق والاستلاب وتقويض الثقافة الحقيقية، ونشر الغزو الفكري والهزيمة النفسية واللاأدرية.
وأوقاف رتيبة لتجريف الدين واختزاله وتجفيف منابعه وحرف مساره، وإضفاء مشروعية على كل دركة وتسافل طاغوتي والتهوين من شأن شركيات الحكم والولاء والطاعة وحتى النسك.. ، ومنع فقه التغيير والثورات والإنكار والتدافع، والإبقاء على حالةشلل وارتباك في الفهم، وبعد عن الجوهر وعن المعالم الحقيقية للدين، والإلحاح لتزوير المفاهيم تحت اسم التطوير والتجديد...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق