من الدروس المستفادة لبعض الطيبين بالسودان وغيرها قبل تدوير ماكينة التبرير..
الانتماء للإسلام مسؤولية وشرف وتكليف حساس في الأمور العامة، وليس مجرد لافتة نفعية فضفاضة..
إذا فرغت الهوية من مضمونها صارت فتنة للناس ولأهلها.
فقدان الكفاءة لا يتسامح التاريخ فيه بفرض الأمانة وحسن النوايا..
فماذا لو كنت قد رحت وجئت وأخذت نفسا عميقا واستمعت للنقد وعمرت لتكتسب العلم والخبرة والعبرة!
إذا فقد التيار صبغته وجوهره
وإذا عدم البيان المطابق للأصول وتذرع بالظروف
خالطا الأساس بالفروع
ومدعيا أن الخصم لا يعلم!
فلا يلومن من عامله على ظاهره.
وإذا فقد الكيان القدرة على المراجعة والمحاسبة وعلى الحوكمة/ لتصحيح الانحراف وتغيير التبديل!
وفقد القدرة على المكاشفة والشفوفية الإرادية العمرية!.... فلا يلومن من لفظه.
فكيف إذا عدم المرجعية المحددة.
الانتماء التاريخي ليس حصنا،
والتاريخ ليس صورة جامدة.
فماذا يبقي للناس من الاسم إذا اختفى المسمى.
الانتماء للإسلام مسؤولية وشرف وتكليف حساس في الأمور العامة، وليس مجرد لافتة نفعية فضفاضة..
إذا فرغت الهوية من مضمونها صارت فتنة للناس ولأهلها.
فقدان الكفاءة لا يتسامح التاريخ فيه بفرض الأمانة وحسن النوايا..
فماذا لو كنت قد رحت وجئت وأخذت نفسا عميقا واستمعت للنقد وعمرت لتكتسب العلم والخبرة والعبرة!
إذا فقد التيار صبغته وجوهره
وإذا عدم البيان المطابق للأصول وتذرع بالظروف
خالطا الأساس بالفروع
ومدعيا أن الخصم لا يعلم!
فلا يلومن من عامله على ظاهره.
وإذا فقد الكيان القدرة على المراجعة والمحاسبة وعلى الحوكمة/ لتصحيح الانحراف وتغيير التبديل!
وفقد القدرة على المكاشفة والشفوفية الإرادية العمرية!.... فلا يلومن من لفظه.
فكيف إذا عدم المرجعية المحددة.
الانتماء التاريخي ليس حصنا،
والتاريخ ليس صورة جامدة.
فماذا يبقي للناس من الاسم إذا اختفى المسمى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق