قال لي:
لعقلك هذه الآية...ثم قلبك!
أعيذك بالله ألا تشعر بالطمأنينة إن أطعته سبحانه.
وألا تشعر بالوحشة والخواء حين تغفل وتعصى...
إذا كنت غائبا عن كل هذا فنفسك ليست بخير
تلك الأخطاء تنقر في القلب نقرة سوداء ما لم تغسل ظلمتها أنوار التوبة فتزيل سوادها بالدموع وماء الوضوء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق