إن هي إلا فتنتك..
إن هي إلا رحمتك.
إن هي إلا حكمتك.
إن هي إلا مشيئتك.
قدم موسى عليه السلام طلب المغفرة لأن المغفرة تستجلب رحمات كثيرة بعدها وتستمطرها وتفتح لها الباب.
فلله ما كان أجمله مستغفرا مسترحما ...
ولله ما آنس اليقين بالقضاء مع التوبة والأوبة..
وأنت خير الغافرين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق