https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=10153697084072047&id=521737046 دروس الحياة:
أين يذهب من يظل قابعا لئيما ويظن نفسه قانعا حكيما... هل يكتفون منه بدرجة من الهوان وسف التراب ...
يضرب الأطفال المثل بالحلزون والسلحفاة في البطء، ولكن بعض الباحثين يقولون أن هذا الحيوان "الكسلان" أبطأ من السلحفاة ..
ليس السبب ضعفا بل هو نمط تفكير....
هو يأكل الحشرات!
يتعلق على أغصان الأشجار بشكل مقلوب!
بواسطة مخالبه القوية التي لا يستعملها في معالي الأمور! ,
يجيد السباحة ولا يسبح كثيرا كذلك...
بليد جدا, سرعته 0.003 من الميل!
يغطي جسمه شعر طويل أشعث قذر يعيش فيه نوع من الحشرات!
ويبدو حيوان الكسلان النائم، كأنه غصن خاصة عندما تنمو على شعره الطحالب....
كل هذا لا يستقبح منه هو، فهو مخلوق ميسر لخلقته كحيوان...لحكم وأسباب، وهو قائم في مكانه كجزء من التوازن البيئي، ولو انقرض لحدث خلل ما، فكل شيء بقدر، والكون قائم بالميزان!، لكنه عبرة لقوم يتفكرون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق