أقوام لا يرضيهم أن تقول ابتعدوا بدينكم عن طريق العهر، لأنه يفقد على
الأبواب
يسمون الضلال بغير اسمه ثم يقارنون بين تنازلاتهم في سياق مقيد وبين عهود القرون الفاضلة بضوابطها وتمايزها، فيقيسون قياس العميان
كأنما هو إدمان الوسيلة، ولا يرضيهم أن يبتعدوا عن تكرار الخطايا واجترار التجارب، وأن يسيروا صيانة لذاتهم بلا مواربة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق