بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
( كلما قوي طمع العبد في فضل الله ورحمته، ورجائه لقضاء حاجته ودفع ضرورته، قويت عبوديته له وحريته مما سواه ) مجموع الفتاوى (10/ 184)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق