بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
يسمونه عاجزا مشلولا -لشدة عماهم عن إدانته- ثم يطالبونه بأن يحزم أمره ويستجمع قواه...! ، يطالبون الجاني بأن يكون قاضيا عادلا، ويسألون الخائن أن يتصرف بنزاهة والفاشل العيي الأحمق أن يصحح خطاياه وعيوبه التي يراها هو محاسنا يدل بها ولا يعتذر عنها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق