بعد أن كال حسن نافعة المديح للدستور حتى كاد أن يصاب بحلطة، ومدحه كل النخبة أرباع المثقفين، وقالوا أنه دافئ في الشتاء وبارد في الصيف، ومطابق لملة الغرب العلمانية، بل زاد عليها مجدا وحبرا وطهي في زمن قياسي، ووافق أحلام جون لوك وهوبر وليبيز وليسينج والنمرود وحمورابي ونتنياهو.. بعد كل هذا يؤمر نصفهم بأن يكيل له السباب والنصف الآخر بأن يسب النصف الأول لا أن يمدح اللعبة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق