فأوصيك بمحبة مولاك والتعلق برضوانه، وحسن الذهاب إليه، فنعم الصاحب في السفر ، وهو الغفور الودود الذي يؤنسك..
اذكر الله العلي العظيم الحي الذي لا يموت يطب عيشك دوما ويكن معك، ويحل حياتك نورا وشروقا في أحلك الأحوال. ويمددك بالصبر والضياء والبصيرة على الدوام حتى تلقاه فينزلك منزلك من الجنة. "ويدخلهم الجنة عرفها لهم "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق