بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
وليس أضل عقلا ولا أبأس علما ممن يلتمس العذر لفصيل _أو لفصيلة!_ زاعما أنها تلعب سياسة مع النظام الدولي!... خيبكم الله، هذا مع استحضار حسن الظن، وإلا فهو متعمد لسبب خبيث أو لآخر أخبث ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق