بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
المظفر قطز ذاهبا لدمشق، في رمضان عام 658... كم من المحن قد مرت، وصارت عبرا ودروسا ونعما جليلة للمتوسمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق