نعم… هي الديمقراطية ، عجلهم الذهبي، الذي يرفض أن يخضع لحكم الله تعالى ودينه، يأبى محكمات وثوابت الملة والشرع كمبدأ فوق ديمقراطي وفوق دستوري وفوق ليبرالي، ويرفض قطعية القرآن وحجيته وإلزامه ووجوبه ، وهي جزرتهم التي يغرون ويغوون ويغررون بها، ولها أنياب ينهشون بها ..وقد أشربتها بعض القلوب والعقول وأدمنتها وأسلمتها قسرا وتعسفا وبالباطل وبمجافاة للواقع ومغالطة للفكرة وتخديرا وتوهما..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق