الشهادات حول الثورة جيدة ولم تضف جديدا صادما، وكانت مطلوبة ولا تزال...
وقتها هو كل لحظة، وفي أتون الأزمة... هكذا الشرع والعقل والتاريخ وابحثوا واسألوا تعلموا.
لأن هذا ليس نعيا ولا طعنا من الخلف بل هو تصحيح مصيري وتقويم وقائي وتقييم ضروري.
حتى لو عجزتم عن الفهم والاستدراك واستيعاب حجم الانقلاب الذي أنتم فيه عن لواء الإسلام وقمة السياسة فهذا تعديل ومحاولة استدراك
عادة لا يكون هناك وقت مناسب وتجمع هادئ للجميع للملمة الجراح، هذا بغي في الخيال... بل اترك غيك وغرورك وكبرك وخلفك للعهد، وضمد وراجع وصحح وعاتب وتب من الضلال العلمي والعملي والسياسي ..
النزيف لم يتوقف ولست وحدك من ينزف وممن ينزفون من يفحص سبب الفشل والركود والعطن وليس ملزما في هذا المقام بذكر المناقب..
الشهادات أقل من الواجب بكثير جدا ... ومن لم ير ويفهم الخلل ساعتها فمن الصعب عليه الإقرار به بعد ذلك.
ومن لا يشعر بالعار ويرى نفسه - فقط - ضحية ممزقا-فقط! - هو الوجه الآخر لمن لا يرى فيه سوى عيوبه...
الخطايا إذا عظمت فمن العدل أن يهول الجزاء... كما قال أحمد شوقي..
الجزاء هنا محض عبرة وجزاء معنوي بسيط...
والانحرافات عاقبتها سواد ومزيد من الران! والوهم والحجب عن الحقيقة
من يرون أنفسهم فقط دفعوا الثمن هم وحدهم في غيبوبة!
وهم أصلا من ضمن من تسببوا فيه للجميع بعد السيسي والعلوج الداعمين والعربان وجبهة المخمورين، فعليهم مع بقية الخطاة دين معنوي ومادي، وليسوا جرحى تحت الراية بل شوهوها..
وقتها هو كل لحظة، وفي أتون الأزمة... هكذا الشرع والعقل والتاريخ وابحثوا واسألوا تعلموا.
لأن هذا ليس نعيا ولا طعنا من الخلف بل هو تصحيح مصيري وتقويم وقائي وتقييم ضروري.
حتى لو عجزتم عن الفهم والاستدراك واستيعاب حجم الانقلاب الذي أنتم فيه عن لواء الإسلام وقمة السياسة فهذا تعديل ومحاولة استدراك
عادة لا يكون هناك وقت مناسب وتجمع هادئ للجميع للملمة الجراح، هذا بغي في الخيال... بل اترك غيك وغرورك وكبرك وخلفك للعهد، وضمد وراجع وصحح وعاتب وتب من الضلال العلمي والعملي والسياسي ..
النزيف لم يتوقف ولست وحدك من ينزف وممن ينزفون من يفحص سبب الفشل والركود والعطن وليس ملزما في هذا المقام بذكر المناقب..
الشهادات أقل من الواجب بكثير جدا ... ومن لم ير ويفهم الخلل ساعتها فمن الصعب عليه الإقرار به بعد ذلك.
ومن لا يشعر بالعار ويرى نفسه - فقط - ضحية ممزقا-فقط! - هو الوجه الآخر لمن لا يرى فيه سوى عيوبه...
الخطايا إذا عظمت فمن العدل أن يهول الجزاء... كما قال أحمد شوقي..
الجزاء هنا محض عبرة وجزاء معنوي بسيط...
والانحرافات عاقبتها سواد ومزيد من الران! والوهم والحجب عن الحقيقة
من يرون أنفسهم فقط دفعوا الثمن هم وحدهم في غيبوبة!
وهم أصلا من ضمن من تسببوا فيه للجميع بعد السيسي والعلوج الداعمين والعربان وجبهة المخمورين، فعليهم مع بقية الخطاة دين معنوي ومادي، وليسوا جرحى تحت الراية بل شوهوها..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق