الإعلام للأسف عدواني جدا، ضد الدين والعقل أيضا، بشكل صريح أحيانا، وخبيث جدا أحيانا أخرى ..
أحسب أنه لابد من تسمية الإعلام باسم معتبر وكاشف، أي باصطلاح معتمد راسخ ومعروف، لتحميله المسؤولية ووصمه بما يستحق، ولوضعه في موضعه كأداة حقيرة لارتكاب الجريمة...
معلوم أن الإعلام ليس فيه استقلالية، بل هو توزيع أدوار للتعبير عن لسان الحاكم أو تكرار كلامه ومقاله أو بث عمله كموجات صوتية... هو خاضع للقوة المادية ورأس المال القذر وليس حرا
الإعلام -مثله مثل التوجيه الثقافي والمنهجي التعليمي- يفكك ويخلخل ويشكك، ويعادي الثوابت، ويغري بالشر والشك والشرك واللاأدرية والعري والانحلال، ويهدم الانسانية وينقض عرى الاسلام..
هناك إلحاح وغباء وغسل أدمغة ووضع للتراب والقاذورات بالنفوس والإرادات، وأقل شيء/ تهويد وتنصير وتمجيس مناوئ للحق، وليس مسالما....
أشد من إعلام الغرب الذي يبقي لهم بعض القيم والتوازن، ومسكة عقل وشيئا من الاحترام لقيم الإنسانية وللخصوصية والمؤسسية، هذا رغم التسطيح وتضييع الوقت والاحتيال والتجهيل والتحيز للصهيونية والمادية...
أحسب أنه لابد من تسمية الإعلام باسم معتبر وكاشف، أي باصطلاح معتمد راسخ ومعروف، لتحميله المسؤولية ووصمه بما يستحق، ولوضعه في موضعه كأداة حقيرة لارتكاب الجريمة...
معلوم أن الإعلام ليس فيه استقلالية، بل هو توزيع أدوار للتعبير عن لسان الحاكم أو تكرار كلامه ومقاله أو بث عمله كموجات صوتية... هو خاضع للقوة المادية ورأس المال القذر وليس حرا
الإعلام -مثله مثل التوجيه الثقافي والمنهجي التعليمي- يفكك ويخلخل ويشكك، ويعادي الثوابت، ويغري بالشر والشك والشرك واللاأدرية والعري والانحلال، ويهدم الانسانية وينقض عرى الاسلام..
هناك إلحاح وغباء وغسل أدمغة ووضع للتراب والقاذورات بالنفوس والإرادات، وأقل شيء/ تهويد وتنصير وتمجيس مناوئ للحق، وليس مسالما....
أشد من إعلام الغرب الذي يبقي لهم بعض القيم والتوازن، ومسكة عقل وشيئا من الاحترام لقيم الإنسانية وللخصوصية والمؤسسية، هذا رغم التسطيح وتضييع الوقت والاحتيال والتجهيل والتحيز للصهيونية والمادية...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق