قال له:
يا عماه..
باستثناء "وقليل من الآخرين"
هل الواقع هو المنحدر الأخير؟
بل هو المسخ خنازير..
"وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ"
وفي الحديث الصحيح:
"... ويَمسَخ آخرينَ قِرَدةً وخنازيرَ إلى يوم القيامة ».
ألم ترهم يتقافزون ويتهارجون في هذا الاسطبل السياسي والإعلامي والاجتماعي، سواء في بقعتهم أو لدينا وحوالينا! محتفين بالغرق في الكذب والوحل.
فأين أذهب؟ لكيلا أقع في براثن من يجعلون ذلك دينا!
كي تتطهر روحيا لابد ألا يكون هناك خدعة ما، لنفسك.. فلا يهلك على الله إلا هالك.. موبق لنفسه بنفسه
وأن تكون عزمتك هي الاستقامة والصلاح والصفح من الله تعالى، لا غسل السمعة ولا تخدير الذات ..
فما علمته أن الصدق ركن أساسي جوهري، وليس كماليا، مثله مثل أن أكون عالما بحقيقة ما أقول وملتزما بمقتضاه.. وإلا فلست أرى قلبي على شيء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق