الدنيا امتحان/
بالغنى والفقر، وبالسلطة الممكنة أو الاستضعاف مع القهر... وبالصحة والسقم.... بالوجود والفقد..
وبرؤية المنكرات والمظالم مع القدرة على تركها والسلامة من مكافحة سببها، أو نصرة المظلوم ودفع الثمن!
وأُمرنا بالإيجابية:
بإعداد القوة، وطلب اليد العليا، والتداوي من المرض، والحفاظ على الحياة والمقدرات والحرمات، وبإعمار الأرض ... في ظلال التوحيد والنور، وليس غرقا في بنيات الطريق.
المراد هو أن نفهم ونحقق غاية الحياة الدنيا..
إنها تحقق الإيمان والعبودية؛ بالمعرفة والحب والتقدير والإجلال، والخشية والطاعة والصبر ومعية العبد لذكر ربه، بالولاء وامتثال القلب والقالب، وببذل المهج منابذة للطواغيت وأعداء الله ومخسري الميزان، وبالمفارقة والشفقة والتراحم في آن .....
نصرة المظلوم وإنقاذه حق على القادر ليسعى وليجتهد في مكافحة طغاة الأرض.
ووجود الضعاف امتحان لكل مكلف، لكي يتحيل الحيل ويسلك السبل.
بالغنى والفقر، وبالسلطة الممكنة أو الاستضعاف مع القهر... وبالصحة والسقم.... بالوجود والفقد..
وبرؤية المنكرات والمظالم مع القدرة على تركها والسلامة من مكافحة سببها، أو نصرة المظلوم ودفع الثمن!
وأُمرنا بالإيجابية:
بإعداد القوة، وطلب اليد العليا، والتداوي من المرض، والحفاظ على الحياة والمقدرات والحرمات، وبإعمار الأرض ... في ظلال التوحيد والنور، وليس غرقا في بنيات الطريق.
المراد هو أن نفهم ونحقق غاية الحياة الدنيا..
إنها تحقق الإيمان والعبودية؛ بالمعرفة والحب والتقدير والإجلال، والخشية والطاعة والصبر ومعية العبد لذكر ربه، بالولاء وامتثال القلب والقالب، وببذل المهج منابذة للطواغيت وأعداء الله ومخسري الميزان، وبالمفارقة والشفقة والتراحم في آن .....
نصرة المظلوم وإنقاذه حق على القادر ليسعى وليجتهد في مكافحة طغاة الأرض.
ووجود الضعاف امتحان لكل مكلف، لكي يتحيل الحيل ويسلك السبل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق