ما يفعله عمرو أديب وأمثاله من التشويش القذر
يبين الحكمة من مواقف في تاريخنا فيها
جرى العفو عن بعض القتلة! مع عدم العفو عن
المضللين المضلين الذين يؤثرون في الناس بالباطل
بالافتراء والشعر والسحر!
لأنهم أشد ضررا وأكثر
لؤما
وينبغي إذا قدر عليهم أن يصيروا عبرة ومثلا
وألا يسمح لهم بممارسة مهنتهم أبدا
ومثله مثل رد شهادة من يقذفون ويفترون
ويبهتون الناس
وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (4) إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (4) إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
وتفشي اتساخ الإعلام وطعناته أكبر من قذف المحصنات أمام شاهدين أو
ثلاثة!
وذكرني هذا بخبر في صحيفة أوروبية عن مطعم
اكتشفوا به حشرات وقذارة في المطبخ
فكان من ضمن العقوبات والغرامة أنه سيحرم
من حق الترخيص بفتح أي مشروع غذائي ثانيا!
"..was this week banned from operating or managing any restaurants....restaurant kitchen so filthy owner was BANNED from food business،"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق