.. اللهم ارزقنا الرضا
اللهم اعتق رقابنا من النار..
قال لي/
كأنما صرنا فوق موقد يشتعل ويمتد ويتمادى، ولم يعد الشرق الإسلامي فقط سائلا ..
أنت ذيل مداس ما لم تتقدم، وقاع موطوء ما لم تقم...
إذا لم تنقذ المغتصب ستغتصب بعده.
وإذا كان الدور قادما كما يبدو على الأمة كلها بعدما بعدت، وبات واضحا أنه يسلط عليها السيف والمكتوب .. فأين تذهبون... ففروا إلى الله..
والقدر حتم لازب، فلن تفر منه ولو داهنت وتنكبت وغيرت جلدك... فمن مات مقبلا خير ممن أدبر بالعار والموت معا
والله المستعان وعليه التكلان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق