ماذا فعلتم لتنالوا كهفكم السامق...
كيف وأنتم فتية صعد بكم النقاء هذا المرتقى السامي...
للرضا الإلهي
الله أكبر
آمنا وتركنا الآلهة الطاغية- الحية والميتة- التي خضع لها قومنا...
هؤلاء الذين اتخذوا من دون الله سلطانا آلهة..
طاعة وخضوعا والتزاما!
ومفارقة ومفاصلة
شرعية وسلطة وسطوة.
.. تشريعا
وشعائر
وقصدا!
وضعا وتصورا ونمطا للعيش...
صار الإعلام الكاهن
أو التعليم الملكي مصدر قيم، ومنبع أخلاق، ومقياس فهم للدين والحضارات والأحداث ومركز تفسير لمراد الله تعالى من كلامه وبرهانه...
صارت الثقافة الوضعية المفروضة بروابطها: هي ميزان الخطأ والصواب... وموطن الأحكام وأحيانا الطقوس! ....
صارت هناك ملة مختلفة
معلنة أو مستترة
نظام حياة كالقوالب يصب فيه الناس صبا..
راية
اتباع
لواء
انحياز
مرجعية
رمز تعقد عليه المحبة ويعادون فيه ولأجله...
ألا يذكرك هذا بشيء ..
د. إسلام المازني
كيف وأنتم فتية صعد بكم النقاء هذا المرتقى السامي...
للرضا الإلهي
الله أكبر
آمنا وتركنا الآلهة الطاغية- الحية والميتة- التي خضع لها قومنا...
هؤلاء الذين اتخذوا من دون الله سلطانا آلهة..
طاعة وخضوعا والتزاما!
ومفارقة ومفاصلة
شرعية وسلطة وسطوة.
.. تشريعا
وشعائر
وقصدا!
وضعا وتصورا ونمطا للعيش...
صار الإعلام الكاهن
أو التعليم الملكي مصدر قيم، ومنبع أخلاق، ومقياس فهم للدين والحضارات والأحداث ومركز تفسير لمراد الله تعالى من كلامه وبرهانه...
صارت الثقافة الوضعية المفروضة بروابطها: هي ميزان الخطأ والصواب... وموطن الأحكام وأحيانا الطقوس! ....
صارت هناك ملة مختلفة
معلنة أو مستترة
نظام حياة كالقوالب يصب فيه الناس صبا..
راية
اتباع
لواء
انحياز
مرجعية
رمز تعقد عليه المحبة ويعادون فيه ولأجله...
ألا يذكرك هذا بشيء ..
د. إسلام المازني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق