الثلاثاء، 30 يوليو 2013

"هذي عواطف لا تعارضها يد ** ومجازف من عارض التيارا"



"هذي عواطف لا تعارضها يد  **    ومجازف من عارض التيارا"

فلئن سخرت من المنافق مرة  **    فلقد أسفت على الجبان مرارا"


"عرفوا الصواب اليوم أم جاءوا كما    ** ذهبوا بكل سياسة تجارا"


شخصيات بارزة أعرفها تعتمر الأن وأخرى تعتكف..
يا عابد الحرمين..
وما للتروايح في الساحات، جعلت لي الأرض مسجدا يا شيخ أنت والمختبئ جانبك خلف متحدثكما، وباقي مجلسكما المستدفئ بعاره، لم تصل حتى لدرجة العوام النازلين لألف سبب..



"وَيَفخر بِالنِفاق وَلَيسَ يَدري     **  بِأَن النار لِلعاصي مآب"....

--------------------------------------------------------------


"تَربَّى في عَرين اللَيث حَتّى    **   إِذا ما شَبَّ هابتهُ الذِئاب"


أمة تولد من رحم الأيام بعد تخدر طويل، وتزداد نضجا مع الأحداث،
وتتربى، وتنقى معدنها وفهمها شيئا فشيئا..


أمة  تتخلص من مخاوفها المدجنة وحرصها على الحياة الدنيا وقبولها بالذل،
وكانت هناك شخصيات تخشى العصا، وتتحاشى الكلام معي خشية المساءلة، فباتت لا تخشى
القصف، وتخرج كل يوم وهي تعلم أنها قد تعود من الشارع إلى المشرحة ولا تبالي، ولا يهمها سوى
الصمود والكرامة ورفض السجن الكبير والمذلة ثانيا ورفض الانصياع للظلم والقتل،

وهذا يذكرني بأحد مناضلي القرن الماضي حيث حكى في مذكراته 1919منذ فترة أنهم كانوا يشعرون بالعار لو عادوا أحياء من مسيرتهم ضد الانجليز ويغارون من تكريم أصحابهم وجنازاتهم..

الاثنين، 29 يوليو 2013

أرني بيانك حتى أراك ..

قلت أنه اجتهاد خااااااطئ...من فرعون...المجتهد المطلق..الأصولي المتمكن مالك آلة الاجتهاد
ودمغه بعمامة وذقن وصليب..
يقتل ثم يدين ما تسبب هو فيه! كيف تغسل  إذا كان الماء منتنا!
هل ستتبرأ من نفسك وتستمر في مهنة الدعارة!
هل يجزئ البيان..
وهل يكفي الرحيل الصامت دون تبيين وبذل وإصلاح...
وهل ينتن الماء الجاري...
نعم..
إذا جرى خلف الهوى..
..................

أهل الخير يقدم كل منهم نفسه ليفدي أخاه ويقول : اقتلوني أنا، ويضحي سعيدا، هؤلاء يضحون برأسهم  وبمعاونيهم كل فترة "باعوا ابن حسون والبوطي وحسني واليوم يبيعون التالي...لا أتحدث عن مصير أحد, لكن نبهني هذا لأنه في الدنيا تحدث عينة من المشهد الأخير، و من ساعة ختام الامتحان, ويوم القيامة يتبرأ الظالمون جميعا من بعضهم ويلعن بعضهم بعضا, ويبرأ منهم إبليس......

يوم القيامة:

"( يكفر بعضكم ببعض ) أي : تتجاحدون ما كان بينكم ، ( ويلعن بعضكم بعضا ) أي : يلعن الأتباع المتبوعين ، والمتبوعون الأتباع ، ( كلما دخلت أمة لعنت أختها ) [ الأعراف : 38 ] ، وقال تعالى : ( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين ) [ الزخرف : 67 ] ، وقال هاهنا ( ثم يوم القيامة يكفر بعضكم ببعض ويلعن بعضكم بعضا ومأواكم النار وما لكم من ناصرين ) أي : ومصيركم ومرجعكم بعد عرصات القيامة إلى النار ، وما لكم من ناصر ينصركم ، ولا منقذ ينقذكم من عذاب الله . وهذا حال الكافرين ، فأما المؤمنون فبخلاف ذلك
......

للفائدة هذه فقرة قديمة ذكرنا بها نقاش حول قاتل العشرين نفسا :
لطلبة العلم, وأرجو التمعن فيها:...

نتفق أولا على منهج الاستدلال! وهل هو أمر عقدي أم فقهي, 
كيف سنفهم ونحدد الصواب وننزله, أم أن دورنا استحسان قول من نثق في وجاهته وفضله وتقليده , ثم ما صورة الواقع, ما هي عقيدة ومنهج وتصور وفهم وممارسات القوم, هل هو مشهد فئات  ومؤسسات مؤمنة ارتكبت فعلا واعتراها حائل ما,  فلزم النظر فيه كعارض تلبست به, أم أن هناك جملة عقائد ومنطلقات ونواقض وقيم ومقولات وأفعالا ومواقف وووو  هرم عليها الكبير وشاب ونشأ عليها الصغير , الاتهام المتبادل بالغلو والتمييع يعتبر مقررا سابقا ينفي البحث ويرهب المخالف,  واتباع آراء مجموعة من الشيوخ لتحسم المسائل ينهي الأمر قبل بدايته, ويجعل النقاش مجرد تفتيش عن قولهم في الواقع, لا جدالا بالتي هي أحسن عن حيثيات هذا القول  وسبب هذا الفهم للمناط وللعقيدة, ولا أقول الفقه, فليس كل التبرؤ من الأعيان فقها, ولا فقها دقيقا وقضائيا يستلزم الاجتهاد في التنزيل ووو, بل بعضه من مقتضيات ومعنى ولوازم الشهادتين ومن معاني التوحيد, وافتراض أن هذه مؤسسات إسلامية لأجل لافتة أو استصحابا لأصل قديم ثم البحث عن عارض تلبست به المؤسسات كشخصيات اعتبارية, أوتلبس به المنتسبون إليها والمكثرون لسوادها يستلزم البدء به هو  قبل البحث في حكم فعلهم وحكم انتمائهم لهذه الصفوف  , والدخول في التفرقة بين النوع  والتعيين, والإطلاق والتحديد والتقييد يسحب النقاش  كأنما ثبت أصل ما بيقين , ثم ارتكب فلان الذي هو على هذا الأصل فعلا ما, واختلف في ثبوته, وفي نسبته أو في تأوله لو كان التأويل يقبل في كل شيء ولو شركا أكبر أو كفرا بواحا مناقضا للفطرة وليس خبريا يحتاج بيانا.. والمخرج أن نضع تصورا وفهما ما هو الإسلام حكما ووصفا ثم حقيقة بين المرء وربه, ثم من هو المسلم بذات الحال, ثم النواقض والتفرقة بين النواقض الكبرى الظاهرة. واستفاضة البيان بها مهما ظن أهلها أنهم يحسنون صنعا وبين الحالات الملتبسة..وسنفهم لماذا لم تثر مسألة المرجئة وغلاة المرجئة والكرامية والفرق بين النوع والعين في عصر أبي بكر الصديق ضد بني حنيفة وأتباع مسيلمة ووو..ولماذا لا يلزم من المفارقة القتال ولا من الشهادة بالإسلام المسالمة..  وما هي رسالتنا للناس بعد هذا..

......
أرى الخيانة في أعينكم والصلف في وجوهكم وموت الضمير على ألسنتكم...وزراء خانوا عهدهم وقسمهم مرتين, ويبررون للأمهات الثكالى قتل أولادهم...لم أدر كيف يكون القتل والكذب بوجه مكشوف كهذا......
لابد من معايير معلنة واضحة للهيكلة والتطهير والتعيينات وللعفو والمصالحة كذلك..تحصين المسار بآلية واضحة بها سلطة شعبية ورقابة تبادلية  أهم من إقصاء وتركيب أطراف.......
......

الحالمون يصنعون التاريخ وأوله بصمة وقطرة وكلمة وفكرة
...
كله بينشر على الهواء بدون علم أصحابه ,ميادين , جلسات دستور تهاني, جلسات سد النهضة, ما حدش أحسن من حد, وما فيش حاجة بستخبى في السياسة عموما وفي العصر الحديث خصوصا,  والطرف بيلاعب كل الأطراف , وله مشروعان ,يجري منافسة بينهما كأنهما عبدان يتصارعان, ليعين السيد خادمه الأقوى ويصلب المهزوم ...

عمارة ما جابش سيرة الديمقراطية ربنا يهدي النفوس وتنتهي قصة المداهنات والمحللين والمقاربات العقلانية الوسطية وهي لا عقلانية ولا مشروعة ولا مجدية ويختار لها اسما وتوصيفا مناسبا وخارطة محترمة بدل هذا الخطاب المزدوج الذي ينحاز للإسلام وقت الشدة
...
من خصائص هذه الفرق قولهم بأن "الرب هو العبد!"  و"أن الله تعالى يحل بذاته العلية في كل مكان
وكل شيء ويتحد بمخلوقاته"- وهناك مراجع  تبين ما هي الفرق وأنواع الملل والأهواء والأفكار والنحل، على المسلم مراجعتها في زمن الفتن، وهؤلاء الحلوليون،  قوم يسوون بين الخير والشر والحق والباطل، وبين الشيء واللاشيء وعكس الشيء- ولا يتحركون لا ذهنيا ولا بدنيا ونخروا في جسد الأمة طويلا، وأجمعت على التبرؤ منهم ومن سلبيتهم ومن فكرهم،
وهم يسوون  بين المسلم واليهودي والنصراني وعابد الوثن في كل شيء، ويعتقدون أن فرعون كموسى عليه السلام ، وأن الله تعالى يحل في مخلوقاته كالاستنساخ الروحي أو العكس، وإلههم هو الوثن وهو الصليب وهو الراهب في الكنيسة وهو في ذات الوقت عندهم هو الله، تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا، وتسمى مقالاتهم التي أوصلهم لها الشيطان بوحدة الوجود والحلول والاتحاد ولها تفاصيل مخبولة كثيرة ومنهم  ابن عربي
وأمريكا تدعم طبع كتبهم التي اندثرت من 700 سنة-
طبقا لدراسات ومشروعات تمويلية كبرى ومن نافخي كيرهم يوسف زيدان،
وهو يقول أن قلبه  قابل كل صورة
دير لرهبان
وبيت لأوثان وكعبة طائف،
--من المراجع الفرق بين الفرق- والفصل- والملل والنحل- ومقالات الإسلاميين ومجموع الفتاوى وجامع الرسائل

زاد إلى المعاد

محن أو فتن أو رخاء وجلاء
الاستعانة والاستقامة سبيلك,
والصبر والتقى زادك...
فكل مسافر  يتزود, وإلا انقطع وهلك من الظمأ,
والكتاب دليل السبيل لكل سالك,
وأجرك على الله..

أخلاق النبلاء ضد التدني في الخصومة

ارتكاب خصمك لأمر خسيس لا يبرر أن ترد بخسة وابتذال ولا بخيانة, وهذا جلي في الشرع والتاريخ على المستوى الفردي والسياسي, فمن تخشى خيانته تنبذ عهده إليه علنا ولا تخنه, ومن ارتكب ما يشين ويعيب لا يرد عليه بالمثل , ولا يعاقب سوى بالمقدر لفعله..ولهذا فكل انحطاط وتعسف في استيفاء أمر لا يبرره لنفسه سوي مخاتل..."فانبذ إليهم على سواء "..هذا هو الأدب الراقي..

السبت، 27 يوليو 2013

حصيلة أسبوع أحمر قان من النصائح..ما الواقع وأين السبيل؟ وكيف الطريق؟


لم أختر وقت المراجعة,
ولا تغير في الموقف العملي من وجوب نصرة أهداف الثورة 25 يناير كحد أدنى, لكن المهتمين بالفكر الإسلامي هم من فتح الباب وسألوا وكتبوا ..
والشباب في المخاض يفكرون ويسألون بعد دعوات منكرة ,.. أولا لتصحيح مسار الحركة فكرا وسبيلا : وضع رؤوس أقلام , أول شيء أن تعيد تعريف نفسك ..وتعريف تيارك..تعريف الذات وحجم الفارق, وتعريف واقعك بعناية وعمق وتحر للسياق وللخلفيات التاريخية, ثم تحديد ما يتوقع من كل خيار من خياراتك..ثم تحدد مسارك..ضابطا آلية التفكير ومنهج الاستدلال وكيفية التدبر عقديا ومنهجيا وضوابط الاستثناءات ومساحة الاجتهاد والثوابت...وبعد أن تعرف بكسر الراء ثم تعرف - بتشديد الراء -مجتمعك بذاتك ودعوتك أو و"متطلباتك وقناعاتك" وتنظر إلى الخريطة المجتمعية كيف صارت حيالك, تطالب بما يسوغ شرعا في حالتك"الجديدة" تحالف وتوافق على قواسم وحد أدنى وحد أقصى وعدم تغيير الأسماء والأوصاف الشرعية ولا الانزلاق للمداهنة فشتان بين التنازل المنضبط والركون والطاعة في بعض الأمر والولاء والتحاكم....نحن في تيه من قبل سقوط الخلافة..والمحاولات تصيب وتطيش..وأرجو مراجعة مقالة: "أمانة راية الإسلام.. أي إسلام نريد", ومقالة المشروع الإسلامي الحقيقي والخداعي, وغيرها من تقييم التجارب وهي منشورة مورخة...وحسبي الله ونعم والوكيل..
---

وهذا التعريف وهذا الضبط لا يحتاج عمرا من البحث والتنظير بل ساعة واحدة من التدبر والإخلاص
ولذلك كانت ساعة التفكر أربى من عبادة سنة

--من يقدر على النزول لا ينشغل بالوسائل الاجتماعية, الإعلام ذكر أن الأسد فتح الفيسبوك لأن الشباب كانوا يشعرون بأنهم ادوا دورهم به في وقت ما

-

للتكرار:
لم يتسع الوقت لأفهم تفاصيل آخر مبادرة، وليس عندي مشكلة في الاستفتاء على مرسي فورا، بإشراف دولي، وآلية تضمن تعديل الدستور بأيد منتخبة بإشراف دولي كذلك, ووساطة منظمات عالمية، وانتقاء حكومة نقية غير فلولية، وووثيقة بنود تحصين مكتسبات الثورة، أولها آلية الهيكلة للسلطات الأربع! وأشخاص لجانها! المهم ضوابط وضمانات ومواثيق، وألا تكون فخا لصرف الناس عن أي مبادرة تضمن الحد الأدنى من أهداف الثورة، وليس فيها بنود مؤجلة لما بعد مرواح البيوت، مما يمكن عمله قبل المرواح! أوافق على ما هذا شرطه، وأي كلام عن أن هذا هو الإسلام والوسطية ووو أرفضه، بل يقال هذا تحالف، والإسلام ليست هذه دولته ولا رايته ولا غايته إلا لو وضعت ثوابت الكتاب والسنة فوق دستورية ومحكمة دستورية إسلامية وبرنامج عودة القضاء الشرعي، ولو يريدون استحضار مفهوم غير حلف الفضول والدفاع عن النفس والعرض والحرية والكرامة والمقدرات، فليعلنوا ماهية المشروع الإسلامي تحديد، وليطلبوا موقف الشعب كله بأي استفتاء واستبيان-موقه من هذه الرؤية- ورأيه ورأي المؤسسات! التي باتت مستقلة! بدون قصة النظام السياسي الغربي العلماني المفتوح، ولا تغييب البعد العقدي لصبغة الإسلام للإعلام والتعليم والثقافة والحريات والممارسات التعبدية



عفوا د إياد..الأمر أسوأ من ذلك بكل أسف، فالمؤسسات لم تؤسس على التقوى من أول يوم ولا حتى على التوحيد وترك الشرك " مع أي فسوق"، والأشياخ الذين تعنيهم تجاوزوا فرقة الكرامية غلاة المرجئة وأي متخصص في العقيدة والفرق يعلم أن نواقض الإسلام تملأ الدنيا، وهم ألغوا العلم والقول والعمل والنية كمكونات للإسلام الشخصي علنا في أدبياتهم واكتفوا بالهوية والبطاقة وإن فعل صاحبها الأفاعيل واعتقد أي معتقد..



أحمد الطيب اختلافي معه أكبر من تسويغ الدم بل في تمييع المسافة بين التوحيد والشرك وتركها ضبابية, وعلى أية حال, عند الاستدلال بحديث ينبغي وضعه في إطاره, فتقرأ بقية الأحاديث والآيات في الموضوع والتطبيق النبوي وشرح الرجال المرضيين حول خاتم المرسلين صلى الله عليه وسلم, فلا تقول على العاهر المتلبس أمام أهل الشارع أنه محصن..والقاتل والمقتول في النار حين يستويان في التجهيزات بأيديهما نسبيا, وحين يكونان مقتتلين..يعني طرفان يتقاتلان ولا يترك أحدهما للآخر فرصة لأنه حريص على قتله, فاقتتالهما وترصد كل منهما لإزهاق روح صاحبه شرط..وعدم قدرته على ردعه بأقل من ذلك..وليست بورسعيد ومحمد محمود ومجلس الوزراء والعباسية 1و 2 والتحرير والمطرية والحرس والمنصة وووووووو من هذا بشهادة كل من نحترم شهادتهم وبكل الوثائق المعتبرة وبحضورنا في بعضها..وبتوثيقات الطب الشرعي والخبراء والاعترافات!! لاحقا..وحسبي الله ونعم الوكيل...




لم أختر وقت المراجعة,
ولا تغير في الموقف العملي من وجوب نصرة أهداف الثورة 25 يناير كحد أدنى, لكن المهتمين بالفكر الإسلامي هم من فتح الباب وسألوا وكتبوا ..
والشباب في المخاض يفكرون ويسألون بعد دعوات منكرة ,.. أولا لتصحيح مسار الحركة فكرا وسبيلا : وضع رؤوس أقلام , أول شيء أن تعيد تعريف نفسك ..وتعريف تيارك..تعريف الذات وحجم الفارق, وتعريف واقعك بعناية وعمق وتحر للسياق وللخلفيات التاريخية, ثم تحديد ما يتوقع من كل خيار من خياراتك..ثم تحدد مسارك..ضابطا آلية التفكير ومنهج الاستدلال وكيفية التدبر عقديا ومنهجيا وضوابط الاستثناءات ومساحة الاجتهاد والثوابت...وبعد أن تعرف بكسر الراء ثم تعرف - بتشديد الراء -مجتمعك بذاتك ودعوتك أو و"متطلباتك وقناعاتك" وتنظر إلى الخريطة المجتمعية كيف صارت حيالك, تطالب بما يسوغ شرعا في حالتك"الجديدة" تحالف وتوافق على قواسم وحد أدنى وحد أقصى وعدم تغيير الأسماء والأوصاف الشرعية ولا الانزلاق للمداهنة فشتان بين التنازل المنضبط والركون والطاعة في بعض الأمر والولاء والتحاكم....نحن في تيه من قبل سقوط الخلافة..والمحاولات تصيب وتطيش..وأرجو مراجعة مقالة: "أمانة راية الإسلام.. أي إسلام نريد", ومقالة المشروع الإسلامي الحقيقي والخداعي, وغيرها من تقييم التجارب وهي منشورة مورخة...وحسبي الله ونعم والوكيل..



بخصوص أطروحات المنظرين الجدد, فجيد أن نخرج من ربقة التقليد والطبقة المتكلسة, وجيد ألا ننساق خلف كل نجم صاعد دون تدبر
وتحليل ونقاش مفتوح,
جيد أن يتدبر الجمع, فهذا أول الغيث, للخروج من التيه, والموت أهون ما فيه, فقد خشيت تصدر من يقدمون نصف الحل, ويتعامون عن الإطار العقدي, الذي سيحل كثيرا من التنظير ويحسم التوقعات..الذين ينظرون لمتاهة جديدة للتيار الإسلامي..بحيث يخرج من تخلف سياسي إلى فذلكة تخلف أنيقة وعصرية أخرى..



هذه قبل المذبحة بساعات
لابد من ختام الأيام بعدد كبير من الجثث, لا ينظرون لنا كبشر وأنفس وأسر, بل كذرات وأرقام تفيدهم.. هكذا الترتيب ..قتلى ثم سيد بلال ووو...وإلا يصبح العندليب الأسمر كذابا, ولا إرهاب, ولهذا فلا نفاجأ بضرب نار غير مبرر على سيارات مصريين على الدائري كأنها رواندا, وحول مسجد استهدف عشر مرات وكان ينبغي تأمينه وكأننا في بورما, وهذا غير دارفور سيناء, والأهالي! في الكمائن بالسيوف والخرطوش والآلي كأننا في حضن المافيا وحروب الكوكايين...في ظل صورة واحدة رسمية وغياب المدرعات والمروحيات والأفراد الذين يركبون أكتاف سواهم في التحرير, ثم تعمل الآلة الإعلامية الحمقاء على لوم المجني عليه وجعله القاتل وصبغ تيار بشري كامل بهذه الصفة..ثم تخرج المومسات للتغزل وعرض نفسها ..



إذا رأيت بركة الدماء فأقل شيء أن أقول بأن أغلب البيانات ضعيفة ومخزية وليس على قدر الحدث ولا محددة ومتأخرة جدا..ومع أربعة آلاف مصاب تذكرت فرق الموت في مجزرة بورسعيد وتنسيق الأدوار وتقصير الجميع وتوقع بعضنا تكررها لأن المواقف والبيانات كانت متراخية ولم تعالج الأسباب كالبيانات الملغزة والنمطية والتربيتية المهدهدة والطاووسية والاستجداء والمناشدات دون وضع نقاط واضحة من الثوابت الدينية الفطرية الإنسانية والبدهيات الثورية والسياسية وأسس حل النزاعات.


موجة التوحش كأنما طاف بهم ليلا شيء نزع الرحمة من قلوبهم ومسخوا بقسوة لا توجد في أي منتقم محق سوي النفس , والعجب امتدادها للنساء اللواتي أثر فيهن الوسواس رغم جبلهن على الرحمة والرقة..

من أفهمهم أن تستسهل الحكومات قتل مواطنيها حتى لو اعتبرتهم مجرمين دون تحقيق, وكيف لا تصوب نحو أنصاف العراة الحاملين للسلاح وتوجه طاقتها لضرب الطرف الأعزل أو للتغاضي عن المشهد , وكيف حين تصوب إن اضطرت لا تضرب القدم بفرض حتمية الردع..وأين مدعي الشرف والإنسانية بنوعيها الفردي الليبرالي والفرد- أممي اليساري بل ومهدري ثمار الوطن والقومية وأهم عناصرها وهم البشر! وأين مدعي الشريعة والتخفيف والحقن وسد الذرائع, هل تجفيف المنابع يا كوندوليزا برادعي عادلي سيسي تواضروس أثبت جدوى ولم يترك خدشا في ضمائركم مع ثلاثة ملايين قتيل في عشر سنوات..


تنزل في الحوار...أيا كان جرم من بالداخل من وجهة نظر المتمردين! فأي ملة تسمح لهم بتلك العربدة.. وجدلا أي إثم يبرر الإثم ! وأين القوم....أين القوم....أخشى أن نعذب جميعا بهذا..



أي جراح هذه التي تتثاقل بسببها وتتحامل وتسير عليها وبرغمها...
أي حزن لم يتحول إلى يأس!..
ليث نبيل يا صلاح..
نحن بحاجة إلى علاج شامل كالذي قمت به لنصل إلى ما ارتقيت إليه..
كلما تذكرت الفترة حالكة السواد التي تعامل معها صلاح الدين, وعمل فيها على تعليم الدين ومواجهة مؤامرات داخلية وخارجية ولم يلتو حديثه يوما, وكان نبيل الألم, يصل الليل بالنهار, ولم يك ظاهرة صوتية بل قال وأثبت أنه! وفعل الواجب بعقل وصبر وحسم, ولم يكن جل همه الوصول بل السبيل! ومرت عشرون عاما لكنها لم تكن دورانا في دائرة مفرغة بل ورقة عمل وخارطة على كل صعيد لإحياء الأمة ...


من أفهمهم أن تستسهل الحكومات قتل مواطنيها حتى لو اعتبرتهم مجرمين دون تحقيق, وكيف لا تصوب نحو أنصاف العراة الحاملين للسلاح وتوجه طاقتها لضرب الطرف الأعزل أو للتغاضي عن المشهد , وكيف حين تصوب إن اضطرت لا تضرب القدم بفرض حتمية الردع..وأين مدعي الشرف والإنسانية بنوعيها الفردي الليبرالي والفرد- أممي اليساري بل ومهدري ثمار الوطن والقومية وأهم عناصرها وهم البشر! وأين مدعي الشريعة والتخفيف والحقن وسد الذرائع, هل تجفيف المنابع يا كوندوليزا برادعي عادلي سيسي تواضروس أثبت جدوى ولم يترك خدشا في ضمائركم مع ثلاثة ملايين قتيل في عشر سنوات..



الجهل المغلف مرفوض..التحريض مرفوض..استغلال المواقف للإسقاطات الفكرية والقفز فوق الحقائق والخلفيات مرفوض..كل امرئ حسيب نفسه أمام ربه سبحانه, ومسؤول عما يسطر وعن تبعاته وعن مواقفه..


السلوك الرسمي يا منظر المجلس هو الذي ينشئ الآن شعورا وحسا وحاضنة اجتماعية لاستعمال القوة نظرا للإذلال. وتنفيسا للغليان ودفعا للاعتداءات على الهوية..



أضاليل وتشويه بالجملة للتيار الإسلامي, بتعميم وسحب وتحميل أوزار, أو بانتحال وتلفيق وبهتان قبيح, وفي ذات الوقت تلميع للمؤسسات والهيئات القذرة التي أجمع الكل في 25 يناير على فسادها وانحرافها ولم تطهر ولم تهيكل , ويضع تجارة الدين كتهمة وهو في حالة تجارة بالدين المعدل وبالوطنية وبالأمن القومي ووووويستحل الكذب والقتل والتغاضي عن الإجرام ففيم تظن نفسك شريفا رفيعا وأنت تتنازل وتكلم وسيلة كذا لتنصحها...أنت مثلها..

إعلاميون وسياسيون يتحدثون كبلطجية, ويلفقون بتعجرف وحنق, وهؤلاء لا يصلحون لحل مشكلة في دورهم فضلا عن بلادهم, ولا المتحدثون من محترفي الكذب وتصنع الانفعال واختلاق الترهات التي يرقعون بها جسد كذبهم وتغطيتهم للحقيقة..ولو طهرنا آلية التفكير ونضج حراك البلد وأثمر فأول شيء هو تطهير منبع وساوس التنويم المغناطيسي وجرعة حبوب الهلوسة اليومية


الإسكندرية. .ما هذا المشهد وماذا بقي للمؤسسات.. دوركم حجز مواطنيكم الشرفاء..ستحصدون أعواما من الكراهية بهذا الشكل وسيخرج لكم التغيير بطرق مختلفة ومن أجيال جيناتها ترفضكم, فرصتكم ليست في حلم توهم إسكات الصوت بل في تغيير عقيدتكم قبل أن تصبحوا ملوثين للأبد


فاشية الأقلية ظاهرة ومرفوضة وقاسية ووخيمة العاقبة, وتعاميها واستعلاؤها كذلك, وتدخلها في تحديد ما يصح لغيرها! وفاشية الأكثرية مرفوضة قبيحة, وسيصبح المعيار هو القوة لا العدد..إذا لم يقم العقلاء بواجبهم عملا وقولا, وهذا الاستقواء وحوار الطرشان والكبر المؤسسي والتحالف الفلولي الرسمي ضار بمصر كلها..وكان الحق بالميزان أولى.. لكن إن أبيتم إلا الهوى فالأقل فسادا..حتى تخرج من الغرب أطروحة ما بعد المناهج الفلسفية ومراجعة الديمقراطية


هناك انقسام لا يهم بأي نسبة وإن كان واضحا جدا لمن الأكثرية, وقدر منه جغرافي, .وعدم التعقل في التعامل معه واستمرار الانحياز المؤسسي ضد جميع تعريفات أكاديمية ناصر! ..التي تفهم معنى التماسك الاجتماعي من ناحية والقبول النسبي للمسار كذلك..
وهذه لأقاربنا خاصة من أساتذة الأكاديمية والذين لا يرضيهم ولا يقبلون بما هو أسوأ مما نحن فيه..

شخصيات كبيرة تتململ وتمسك العصا من منتصفها, وتستغل نفوذها ببطء في تقليل هياج التصرفات الرسمية, حتى اللحظة, هذا جيل مأزوم..تربى على ذلك..ولن يكون هناك أبدا لا لشبابنا ولا له هو وقت مناسب..أنت من تصنع الظرف وتدفع الثمن..والكلفة عالية دوما..حتى محمد علي لم يكن إسلاميا وحطموه...فلا تخادعوا أنفسكم الشباب أنقى وأصح ضميرا وأقرب للفطرة منكم..



أسوأ شيء أن يضع لك المخرج من كبلته تصورات وهمية عن الدين وأصله وتكاليفه, وعن التدين ! وعن الدنيا, وقيدت خطاه حالة نفسية, ببيانات عاجية عقيمة.. ولغات لا ترقى إلى مستوى الحدث..لا تأصيل لجذر المشكلة, ولا تحديد دقيق للحل الواجب, ولا حول ولا قوة إلا بالله, نقص إدراك في مجال القصد, واعتداد بالنفس واحتكار للسمو وانزعاج من تقليد سواه, وتسمية تقليده هو اتباعا, ورفض للتدبر الفردي والمدارسة, وتأخر في الوقت..


وسيارة الشرطة تدهسهم! وأين الجيش والشرطة أيا كان السفاح أليس فشلا أمنيا..أين المناظر والمناصب والوزراء ووو...وكله بعد توعد الشرطة لهم علنا كأنما هي خصم وليست مؤسسة تطبق لوائح محددة..

الاثنين، 22 يوليو 2013

الاستقطاب الدولي

حتى الغرب لا يقبل منك سوى الإسلام, سياق الأحداث كذلك, لن ينفع سوى أن تقول أنه المراد منك والمستهدف من قبلهم, ولن يجدي ولا ينفع أن تشحذ اعترافا وتتسول شرعية ووصفا بأنك ديمقراطي ليبرالي مدني فستضطر لادخار تنازلاتك لذاتك,  أو تتبرأ تماما من ملتك وتعلن للعالم ذلك

شتان


شتان بين دركات الضلال, فليسوا سواء.., ولا يعني أن فرعون عدوك أنك نبي ..صلوات الله وسلامه عليهم, فقد يتعادى الظالمون, وكان السامري من الفارين!
فعليك النظر في صراط النبيين صلوات الله وسلامه عليهم, والاهتداء والاقتداء , لتكون من الفائزين...

والملاحظ أن جل المفترين في بقاع ما لهم نفس غباء وعناد وكبر فرعون, وعدم اكتفائه بشيء, بل طمع وجشع وتوحش وافتراء وتمادي في الغي، لم يصبروا ولم يتأنوا ولم يتحفظوا, بل بكل الصلف والكبر يصرحون ويستدعون كل ذميم, وينبحون بكل مكنون في الصدور, ويتبجحون, ويعلنون التحدي والشر والأشر والبطر, ويركبون نفس الوجوه القبيحة ولا يتمهلون بل يركبهم شره ونهم وفساد وهم أولياء بعض كما قال سبحانه..فيسحبون كل شريك للواجهة..

شتان بين دركات الضلال, فليسوا سواء.., ولا يعني أن فرعون عدوك أنك نبي ..صلوات الله وسلامه عليهم, فقد يتعادى الظالمون, وكان السامري من الفارين! 
فعليك النظر في صراط النبيين صلوات الله وسلامه عليهم, والاهتداء والاقتداء , لتكون من الفائزين...

والملاحظ أن جل المفترين في بقاع ما لهم نفس غباء وعناد وكبر فرعون, وعدم اكتفائه بشيء, بل طمع وجشع وتوحش وافتراء وتمادي في الغي، لم يصبروا ولم يتأنوا ولم يتحفظوا, بل بكل الصلف والكبر يصرحون ويستدعون كل ذميم, وينبحون بكل مكنون في الصدور, ويتبجحون, ويعلنون التحدي والشر والأشر والبطر, ويركبون نفس الوجوه القبيحة ولا يتمهلون بل يركبهم شره ونهم وفساد وهم أولياء بعض كما قال سبحانه..فيسحبون كل شريك للواجهة..

السبت، 20 يوليو 2013

نصيحة للإخوان

أرجو أن تضم كل كلامي السابق لتتضح وجهة نظري, لا زال الخطاب المزدوج والمتنوع على المنصة يحجب كثيرين يعرفونهم جيدا من تيارات ومستقلين ورموزا كبيرة وشبابية وعوام التيارات والمستقلين الذين وقف بعضهم حاليا صامتا او أيد ووضع مسافة بينه وبينهم, وبعضهم كان مع تمرد او في المنتصف سابقا لكن تكشفت الأمور له, وهذا ليس عذرا , لكن هناك واجبا يحتم تبني خارطة شاملة في رابعة وليس فقط ترديد كلمة مرسي ثم نتفاوض, وعرض ألف بديل, بل هناك تيارات تقليدية قديمة ناصرية غير متطرفة وغيرها تشكل تنوعا يعطي زخما لكنها رغم كونها تستشعر وجوب النزول إلا انهم يعينون عليها الشيطان, تماما مثل عدم حسم أي وعد قبل انتخابات الإعادة , وفي المجمل لا راية محددة ليقصوا أحدا فهم يرفعون الديمقراطية بالإنجليزية لاستدرار الاعتراف ففيم الوقوف مع انعدام التميز العقدي والشرعي والمنهجي,  هي ليست ثورة إسلامية رغم كون الحرب متنوعة فهي في قسم واضح ضد الهوية وقسم ضد التحرر من التبعية وضد الحد الأدنى من الحرية والتكافؤ والعدالة وضد الشباب وضد الثورة السابقة والدولة الحديثة.. فيكتفى بتوضيح أنه تحالف واسع ويرفع ميثاق وجدول زمني وضوابط مطمئنة وبدون ذلك تنحصر المسألة في عودة مرسي ثم نتفاهم وهو ما يقلق كثيرين حتى في المؤسسات لانعدام المصداقية نتيجة تجارب سابقة, عجزا أو أيا كان بحسن أو بسوء نية..

رؤوس أقلام في حر الحوار

رؤوس أقلام في حر الحوار, علها تفيد أحدا..
هذه فرصة راية التجديد بالمفهوم الصحيح قبل التبعثر..ليت مسيرة تصحيح تتوازي مع الكفاح, فلا شيء يحتم التوالي والتسويف والتأجيل ككل محنة...
من علامات زيادة الفتن لاحقا التناثر والشعث وانحسار الفئات في أفراد...
والتشتت ولا حوارات سوى مع خاصة النفس...لهذا فخصوبة المقام منحة ونفحة وفرصة..
التغير له منحى عقدي, فهي فرصة مراجعة لكل الكيانات..
فرصة العمر للإخوان ولغيرهم, ليغيروا خطابهم سياسيا كذلك, ولا يتركوا الثوار كرومانيا فهم قومهم..ولا يقوم بالديار حاليا كيان منفرد..

الثلاثاء، 16 يوليو 2013

المواقف تكشف حقائق القلوب

أسوأ ما يفقده بعضنا هو فقدان الإحساس.. فقد القيمة لأي شيء غير رغبات النفس..إهدار الوقت.. الغيبوبة الصناعية كالملاهي..ثم إقناع النفس بأي أكاذيب للرد علي هاتف الضمير ..فقدان الذاكرة.. .فقد الهوية..وهذا سبب نجاح السحر والشعوذة الإعلامية...أنه قد صارت هناك أكثر من هوية اختيارية في نسيجنا....من بحث عن هويته صار مختلفا تماما مهما تلطف..وهذا مع العدالة والعقلانية ليس مشكلة..
الأدب عزيز والاحترام غالي..في الحوار والتفكير حتى بين المرء ونفسه, وفي المواقف....وستر عورة الهوى والانتقام والفجور في الخصام ومداراة مصيبة الاهتمام بالمتطلبات الفردية لا الميزان الحقيقي ببعض الحجج التي لا تعني شيئا ولا تبرر التواطؤ والتسليم باستفحال الظلام ثانيا بدعوى أن البديل مظلم, كمن يهرب من الحر للنار ويدعي أنه سيوقف كل شيء في الوقت المناسب وأصلا بدأ ما ينبغي وقفه ولم يتململ..متى صرنا بهذه النفسية..وهل انحطاط خصمك يبرر فقدانك لقلبك..أغلى ما جنيناه هو بداية استقامة القلب وتعففه وترفعه..
يعني احتلال داخل احتلال مبطن... واحتلال حواف رسمي..وبعض الناس منشغل ببعض..متى نستعلي ونبادر بخير بدل العيش في أفق الرواسب الثأرية..

فقرة من حوار "علني "سطرتها للفائدة..

فقرة من حوار "علني "سطرتها للفائدة...

"----مقتطفات غير مرتبة  مما  قاله الشباب:

المشكلة مش بس فى الآليات يا ..
المشكلة فى النظرية ابتداءاً و هو ما ادى التبعية لفساد الآليات
الموضوع محتاج قعدة ؛)

Like · 2 · Yesterday at 4:22am

وهل نحن أمة لقيطة ألم يكن لدينا نظام؟

day at
ملك عضوض وقبله (خلافة إسلامية)
Like · Yesterday at 4:05am

و قبلها كانت خلافة راشدة ........... اذا لا تخبرنى بانه لا يوجد بديل .............
Edited · Unlike · 1 · Yesterday at 4:06am

هههههههههه والله هذا هو مفهومي للديمقراطية التي التي يجب ان تطبق في الدول الإسلامية (انا لا أخذ
بمفهوم الغرب او الإغريق للديمقراطية) إذا كان لديك تصحيح لمعلوماتي رجاءا ساعدني انا احتاج لك
Like · Yesterday at 4:11am
m
يا حلاوة ................ روما القديمة واليونانيين لو عايشين كانوا شلحوك على فكرا
Like · 1 · Yesterday at 4:08am
A
حلل الوضع جيدا ..... لكنه هرب ولم يقدم حلا ,,,, فبدل من ان يقترح تطوير الخطاب الدينى او زيادة
العمل الوسيط فى التوعية الخ ,,,,,,,,,,, اختار الهرب و القبول بما يريده "الشعب " او الجماهير
See Translation
2......مازلت مقتنع ان منهج الأخوان الأصلاحي لن يثمن ولن يغنى عن جوع !!! |
الأخوان لو كان لشعب بيشرب خمرة كان لقي مخرج على هواه لذلك حتي يكسب الجماهير
الإخوان كائن انتخابي درجة اولى مستعد لشراء قبول الناس بسخط ربنا
See Translation
مين قال ان لو مفيش بديل يبقى لازم ارضي بالامر الواقع !
و لو فرضنا انه مفيش بديل _جدلا_ معناه اني اعيش تحت حاجة انا رافضها !

21 hours ago · Unlike · 1
اساسا المنهج العلمانى لم يات فجاة بل اتى نتيجة لرافضي النظام الكنسي..يعني رفض للأمر الواقع
وابتكر بديل
حتى الفوضي فى حركتها تتبع نظاما لكننا لا نستطيع تفسيره .............

21 hours ago · Like
الخوف من القادم او المجهول هذا ما يلعب عليه اصحاب السلطة و الكرسي من اى معارضه وبيخوفوا
الشعوب بهذا

21 hours ago · Like

See Translation
ولو قلت الديمقراطية هي الإٍسلام ببعض الرتوش على كدا ايه لازمة التشريع الذى انزل به محمد (عليه
الصلاة والسلام) ,,,,,, كان قال ترجموا كتب الفلاسفة الكبار و احكموا بما لديهم ............
See Translation

اذا كانت الكلمة فى حد ذاتها غربي و بالتالى مضمونها غربى ومفهومها نستمده منهم حتى تطبيقه مع
بض التعديلات الطفيفة والكلمات الرانة حتي تعطى وشاح الإسلام ليس إلا ............ تعرف لو مكتش
عندنا نظام كنت هقولك ماشي بس ان تاسلم الديمقراطية فده زى البغل كدا لا هو حمار ولا هو حصان
See Translation
لأ .. ما نزل بيه سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام من عند الله يكون كلام غير قابل للنقاش يطبق فورا
دون اخذ رأي أغلبية من عدمه
See Translation
شوف كدا اول 4 خلفاء مسلمين كيف اتوا و هتعرف ان هناك اكثر من طريقة للأختيار وليست واحدة
--
"مش فاكر غير طريق اختيار سيدنا عثمان .. سيدنا عمر خير المسلمين بين 6 شخصيات عامة يختار
منها المسلمون ليصبح خليفة للمسلمين"
--------
". بصوا أنا كنت مع فلان ى امبارح فى القاهرة
ماعرفوش معرفة شخصية
انا سمعت منه جملة واخدة خلتنى آخد بعضى و أمشى
عامة اللى هو كاتبه ده تقريباً ملخص الفشل اللى وصله الإخوان
بس غلطته فى الربط
كان مفروض يفهم ان سبب فشلهم هو اعتقادهم تلك المعتقدات الفاسدة و ركونهم للظالمين و موالاة
الطاغوت و إرضاء الناس فى سخط الله و تنحية الشريعة و الإستعانة بالله
ربنا يهديهم و يهدينا
Unlike · 2 · Yesterday at 4:16am
والثاني:
فعلاً بعد اما روحت الميدان و سمعت فلان ناس زيه عرفت ان دى مش معركتنا نهائى لفساد الراية
و كل ما استطيع ان اتمنى نصرتهم على العسكر ... كما فرح المؤمنون بنصر الروم على الفرس ...
على سبيل السئ و الأسوأ
و على سبيل اتاحة الفرصة لتنشئة جيل مسلم نقى
فقط"
قلت  للكرام:
"نعم, بوضعهم الحالي وخطابهم المزدوج المعلن, لا يصلحون لتزعم التيار , ولا البلد, ولا حتى الوصول
بكيانهم إلى بر الأمان شرعا, وعلى شبابهم إدراك هذا, وموقفنا المؤيد والمتحالف فقط ككل المصريين
الشرفاء لكون العودة للمسار الأقل في السوء تستلزم هذا , ربما لعبور أسابيع المرحلة فقط, لأن الفساد
أطم على البلد وأشد وأنكى, بعودة الذيول والعسكر والفلول بشكل فج, بل هو خراب على المنطقة
والصحوة, ماديا ...والله تعالى أعلم......"
......
"احنا كتبنا ببساطة ألف مرة في هذه النقطة, ولو سيتعامل مع الوضع القائم فلا يلبسنه ثوب الإسلام
والوسطية والاعتدال والشريعة والقدس ستحرر ووو..ببساطة يقول هذا باطل بسبب 1..2..3 وسأتعامل
في حدود كذا بضوابط كذا..ومن صنع هذا ورضي به بدون تبيين وإكراه ملجئ أو أو فهو منهم.. ونسعى
لإطار إداري وعقدي معالمه كذا.وإن أبيتم كأغلبية أو كمؤسسات فأنتم على شفا جرف هار جميعا..
وخطنا حقنا. كأقلية..أو يصمت ويجنب الإسلام الكلام لكونه ضعيفا كمؤمن في غابر الزمان"

واجب الوقت وانعدام الإنصاف

هذا وقت المبادرة والأدب , وليس التركيع ولا التعالي
..
نائب عام اعترف بتلقي هدايا وردها وأعادوه بدون أي خجل لأيام ليتخذ عدة قرارات عكسية باسم القضاء وابتلعوا لسانهم جميعا
...

المبادرة الرمضانية

للجميع ....
من يرفضون الحرام, بوادر ما بعد 30 يونيو تثبت للاصحاب الالتفاف عليهم, وكلنا عجزنا وفشلنا وأخطأنا لما صرنا في الصدارة,

الجميع.. الوسطاء والإسلاميون...هذا وقت المبادرة المناسبة والأدب , وليس التركيع ولا التعالي. .من الجميع وللجميع..وكلنا للواحد منا والواحد للكافة.. ضوابط التعايش والتحالف ولا تصفير سوى لأساليب وليس لكل شخوص الفساد والقمع والفاشية والسرقة والضبابية..هذا وقت وثائق نوعية وضمانات وليس وقت استقطاب..الصمود لأجل المطالب الأساسية العادلة والثورة الحقيقية والتطهير الشامل بمعايير والهيكلة دون ضبابية..لا عودة ولا تراجع لا عن الشارع ولا عن مكتسبات الشعب كله..

البلطجة السياسية والشوارعية

متى تنتهي هذه الظاهرة بعيدا عن الخلافات..
لابد من حل عاجل وحل آجل لظاهرة البلطجة التي تحظى بسجل وأرشيف رسمي. .
ولماذا لم تسر أمامهم وخلفهم مدرعات لحمايتهم كما فعلتم يوم 30 ..لقد حوصر النائب العام والقصر ووو ولم يحدث مشهد كهذا من الداخلية والجيش. .وهذا يزيد الاحتقان والاستقطاب ويشعر بالنوايا المبيتة..والمقدمات تشير للنتائج,

بل والبلطجة السياسية.... لهذا يتعاطف الشعب الذي رأى عودة الظلم والخشونة في التفتيش والإتاوات والكبت والتطبيل وووو , ودولة تسليط الشعب ليبلغ عن بعضه  كبورقيبة وناصر والأسد, وهذا هو فكر هيكل الفاشي حين ألغى الأحزاب في عهد ناصر ..

وما معنى عدم وجود خطاب تصالحي وإجراءات متوازية معه وليس هذا الصمم المتبادل..

هل هناك غرور ورغبة في كسر إرادة طرف..هذا سيسبب خسائر للكافة وعادة لا يتراجع أصحاب القضية, ولا من كسر حاجز خوفهم من الشعب والجيل الذي غسلته الثورة وصقلته, ولا يتراجع من يشعرون بأن التراجع فيه موت بمهانة وحتف بمذلة..فأي سيناريو أهون لدى الجميع من هذه المحاصصة الجديدة والتي أنجبت مغالاة في الطرف الآخر وبلطجة..ولا تعي العقلية الكئيبة أن الناس استرخصت حياتها لأجل كرامتها وحريتها..ولم تعد تهتم بالبطش بل تحتقر شرفها ونفسها لو خضعت له
وترددت.. متى تنتهي هذه الظاهرة بعيدا عن الخلافات..  .هل هناك غرور ورغبة في كسر إرادة طرف..هذا سيسبب خسائر للكافة ولن يتراجع أصحاب القضية ولا من كسر حاجز خوفهم , ولا من يشعرون بأن التراجع فيه حتف بمذلة..فأي سيناريو أهون لدى الجميع من هذه المحاصصة الجديدة  والتي أنجبت مغالاة في الطرف الآخر, فهو يقدر ويختار الشخصيات من الرئيس فالنائب فنازلا,  وإدارة الحدث الجديد تجاهلت التعامل مع ما ظهر وتكشف من صناعة  المؤامرات والإفشال  - بفرض انعدام صلتها به- وقررت أنها ستنجب بتقديرها قانون انتخابات وإشرافا وإجراءات ودستورا.. وحكومة ورئيسا ..ثم تقول اجلسوا معي..
كمن أراد علاج شلل الوجه فزود الكهرباء فاعوج للناحية الأخرى,